responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الشيعة في مصر من الإمام علي ( ع ) حتى الإمام الخميني نویسنده : صالح الورداني    جلد : 1  صفحه : 63


هوامش :
( 1 ) خطط المقريزي ج‌ 2 ص 39 . وانظر النجوم الزاهرة ج‌ 5 ترجمة العاضد ص 334 . . وفيه أن صلاح الدين أفرد أهل العاضد ناجية عن القصر وأجرى عليهم جميع ما يحتاجون إليه . وسلمهم إلى الخادم قراقوش فعزل الرجال عن النساء واحتاط عليهم . .
( 2 ) الكامل في التاريخ ج‌ 9 ص 111 : 112 . . ويبدو أن فرح العباسيين بموت العاضد ونهاية الفاطميين كان أشد من فرحة الأيوبيين . مع العلم أن الأيوبيين يشكلون نفس التحدي والخطورة على العباسيين . لكن هناك فرق .
واعتبر ابن إياس أن استيلاء صلاح الدين على مصر من قبيل الفتوحات .
انظر بدائع الزهور ج‌ 1 ق 1 ص 148 . .
( 3 ) بدائع الزهور . وفي النجوم الزاهرة : توفي العاضد الخليفة الرابع عشر من خلفاء الفاطميين ( ثلاثة في المغرب وإحدى عشر في مصر ) عن ثلاث وعشرين سنة . واختلفوا في أسباب وفاته : أحدها أنه تفكر في أموره فرآها في إدبار فأصابه ذرب عظيم فمات فيه . والثاني أنه لما خطب لبني العباس وبلغه ذلك اغتم ومات . والثالث أنه لما أيقن بزوال دولته كان في يده خاتم له فص مسموم فمصه فمات منه . . ج‌ 5 ص 356 . .
( 4 ) هناك الكثير من الإشارات التي تؤكد أن صلاح الدين دبر لقتل العاضد .
انظر خطط المقريزي وبدائع الزهور والنجوم الزاهرة والكامل وحسن المحاضرة . .
( 5 ) أحرق صلاح الدين نفائس الكتب التي كانت بدار الحكمة ودار العلم كما أغلق الجامع الأزهر . يروي المقريزي : وأبطل صلاح الدين الخطبة فيه . فلم يزل الجامع الأزهر معطلا عن إقامة الجمعة فيه مائة عام منذ صلاح الدين إلى بيبرس . . ج‌ 3 / 150 . .
( 6 ) أنظر المراجع التاريخية . .

63

نام کتاب : الشيعة في مصر من الإمام علي ( ع ) حتى الإمام الخميني نویسنده : صالح الورداني    جلد : 1  صفحه : 63
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست