responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 166


وراجع المعجم الصغير للطبراني مجلد 1 صفحة 135 ، وراجع أسد الغابة في معرفة الصحابة لابن الأثير مجلد 2 صفحة 12 ، وراجع تفسير ابن الأثير مجلد 4 صفحة 113 ، وعبقات الأنوار من حديث الثقلين صفحة 25 ومجلد 1 صفحة 36 و 93 و 113 و 135 و 173 و 193 و 215 و 237 و 241 و 253 و 271 طبعة قم ، وراجع كنز العمال مجلد 1 صفحة 154 ، وراجع الفتح الكبير للنبهاني مجلد 1 صفحة 451 ، وراجع تفسير الخازن مجلد 1 صفحة 4 ، ومصابيح السنة للبغوي صفحة 206 ، والجمع بين الصحاح للعبدري ، وجامع الأصول لابن الأثير مجلد 1 صفحة 187 ، وعلم الكتاب للسيد خواجة الحنفي صفحة 264 ، وراجع منتخب تاريخ ابن عساكر مجلد 5 صفحة 436 ، ومشكاة المصابيح للعمري مجلد 3 صفحة 258 ، وتيسير الوصول لابن الربيع مجلد 1 صفحة 16 ، والتاج الجامع للأصول مجلد 3 صفحة 208 ، وأرجح المطالب للشيخ عبد الله الحنفي صفحة 336 . . . إلخ . وإن طلبت المزيد زدناك يا سيدي .
الصيغة الثالثة ومراجعها قوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ( إني تارك فيكم خليفتين ، كتاب الله حبل ممدود ما بين السماء والأرض ، أو ما بين السماء إلى الأرض ، وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ) . راجع الدر المنثور للسيوطي مجلد 2 صفحة 60 ، وإحياء الميت للسيوطي بهامش الإتحاف بحب الأشراف صفحة 116 ، وينابيع المودة للقندوزي الحنفي صفحة 38 و 183 ، ومجمع الزوائد للهيثمي مجلد 9 صفحة 162 ، وعبقات الأنوار مجلد 1 من حديث الثقلين صفحة 16 ، وكنز العمال للمتقي الهندي مجلد 1 صفحة 154 حديث 873 و 948 والجامع الصغير للسيوطي مجلد 1 صفحة 353 ، والفتح الكبير مجلد 1 صفحة 451 . . . إلخ . وطالبنا بالمزيد إن شئت .
الصيغة الرابعة ومراجعها قوله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ( إني تارك فيكم الثقلين كتاب الله ، وأهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض ) . راجع مناقب علي لابن المغازلي الشافعي صفحة 234 حديث 281

166

نام کتاب : الخطط السياسية لتوحيد الأمة الإسلامية نویسنده : أحمد حسين يعقوب    جلد : 1  صفحه : 166
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست