responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رياض الصالحين نویسنده : النووي    جلد : 1  صفحه : 44


1 قسم المؤلف كتابه رياض الصالحين إلى كتب عدة جعل لكل منها عنوانا عاما شاملا ، ثم قسم كل كتاب منها إلى أبواب جعل لكل منها عنوانا جزئيا ملائما ، ثم ضمن كل باب طائفة من الأحاديث ، أعطاها أرقاما ترتيبية أحيانا ، وأهمل ذلك أحيانا أخرى كثيرة .
غير أنه لم يضع ( عنوان كتاب ) لأبواب كتابه الأولى البالغ عددها ( 83 ) بابا ، فتوحيدا للمنهج والتزاما بخطة واحدة في إخراج الكتاب جعلت تلك الأبواب الثلاثة والثمانين تحت عنوان : [ 1 كتاب مقاصد العارفين ] اشتققته من مقدمة المؤلف نفسه في مفتتح كتابه الرياض . وبذلك بلغ العشرين عدد عناوين الكتب في الرياض .
2 لم يضع المؤلف أرقاما ترتيبية للكتب والأبواب فوضعت لكل كتاب رقما منفردا متسلسلا ، ولكل باب ولكل حديث رقمين مزدوجين متسلسلين معا .
فمثلا : ( 4 كتاب اللباس ) : لم يرمز للكتاب إلا برقم منفرد .
وأما ( 4 / 7 باب جواز لبس الحرير لمن به حكة ) .
فقد رمزت بالرقم 4 إلى كتاب اللباس وهو الكتاب الرابع في رياض الصالحين ، وبالرقم 7 إلى باب جواز لبس الحرير لمن به حكة ، وهو الباب السابع من كتاب اللباس .
وكذلك فالحديث المرموز له بالرقم 532 / 13 يدل فيه الرقم 532 على الرقم العام المتسلسل لأحاديث الرياض كلها ، أما الرقم 13 فيدل على ترتيب الحديث في بابه فحسب ، أي في باب القناعة والعفاف الذي رمز له بالرقمين 1 / 57 ، وهذا أمر يهتم به الباحثون والمحققون أيما اهتمام ، وعند الاختصار أشير إلى رقم الحديث العام المتسلسل ( 532 ) فقط ، أو إلى رقمه في بابه كالحديث 532 / 13 السابق الذكر .
3 استعملت الحروف ( م ع ل س ) ومزجتها أحيانا بأرقام الأحاديث :
فمثلا الحديث 266 م / 9 يعني أنه تكرار للحديث الذي قبله برقم 266 / 8 برواية

نام کتاب : رياض الصالحين نویسنده : النووي    جلد : 1  صفحه : 44
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست