responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : رياض الصالحين نویسنده : النووي    جلد : 1  صفحه : 37


ط الحديث 12755 / 6 فقال : " لا ، لكن أفضل الجهاد حج مبرور " وقد صحفت كلمة ( لكن ) إلى ( لكن ) أو ( لكن ) فلم يعد المعنى مستقيما مع هذا التصحيف .
ي الحديث 1523 / 14 : ورد الحديث في بعض النسخ عن ( أبي بكر ) وإنما هو عن ( أبي بكرة ) كما في البخاري .
ك الحديث 1783 م / 2 : ورد الحديث في مسلم 8 / 34 " من أشار إلى أخيه بجديدة فإن الملائكة تلعنه حتى يدعه " وقد أفسدت جميع النسخ المطبوعة النص فبعضها حذفت قوله ( حتى يدعه ) وبعضها توهمته ( حتى ينزع ) وفي ذلك إفساد كبير للمعنى .
ل الحديث 1790 / 2 : ورد فيه قوله : " إن رجلا جعل يمدح عثمان فعمد المقداد " و ( عمد ) هنا بكسر الميم لا بفتحها كما في رواية مسلم 8 / 228 بمعنى غضب كما في التاج ، ففسرتها بعض النسخ بمعنى ( قصد ) وضبطت بعض النسخ الكلمة ( بفتح الميم ) التي تعني ( قصد ) وفي كلتيهما تصحيف وتحريف لا يصح معه معنى الحديث ، ولم يرجع فيه ناقله إلى رواية مسلم وهي مضبوطة فيه .
ومن مثل هذا كثير أرجو الله تعالى أن يصون طبعتنا هذه منه .
4 تابعت المؤلف نفسه في بيانه درجة الأحاديث الشريفة وتخريجها وروايتها في مصادرها من أمهات كتب السنة ، ثم اكتفيت ببيانه ذاك دون تعليق ، إن لم يكن قد بدا لي في تلك المصادر أو غيرها من المراجع الحديثية وجهة نظر أخرى علمية ، فكان لا بد لي عندها من الإشارة في التعليق إلى ذلك ، مبينا رأي أهل العلم فيها ، محيلا على كتبهم من يود متابعة التحقيق في آرائهم والتثبت منها .
وقد تبين لي أن ما وقع فيه المؤلف نفسه يعود إلى أمرين :
أ أولهما : تساهله أحيانا قليلة في توثيق الحديث أو بيان رتبته الحديثية مكتفيا

نام کتاب : رياض الصالحين نویسنده : النووي    جلد : 1  صفحه : 37
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست