responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 188


في الذيل " لاقوني بنياتكم ولا تلاقوني بأعمالكم " قال ابن تيمية موضوع .
في المختصر " نية المؤمن خير من عمله " ضعيف .
في المقاصد " نية المؤمن أبلغ من عمله " قال ابن دحية لا يصح والبيهقي إسناده ضعيف ، وله شواهد منها " نية المؤمن خير من عمله وعمل المنافق خير من نيته فإذا عمل المؤمن عملا نار في قلبه نور " وفي بعضها بزيادة " وإن الله عز وجل ليعطي العبد على نيته ما يعطيه على عمله وذلك أن النية لا رياء فيها والعمل يخالطه الرياء " وهو إن كانت ضعيفة فبمجموعها يتقوى الحديث . " المؤمن واه راقع وسعيد من هلك على رقعته " للبيهقي وغيره مرفوعا يريد أنه يخرق دينه ثم يرقعه بالتوبة . " التائب من الذنب كمن لا ذنب له " رجاله ثقات بل حسنه شيخنا يعني لشواهده وإلا ففيه انقطاع وزيد في بعضه " والمستغفر من الذنب وهو مقيم عليه كالمستهزئ بربه " . " حسنات الأبرار سيئات المقربين " هو من كلام أبي سعيد الحزار رواه ابن عساكر في ترجمته . " من خاف الله خوف منه كل شئ " في الباب عن جماعة يقوي بعضها بعضا . في الذيل " من ترك معصية مخافة من الله رضاه الله " من النسخة المكذوبة لداود بن سليمان . " لا تنظر إلى صغر المعصية ولكن انظر إلى عظمة من يعصى " فيه العكاشي يضع . حدثني " جبريل وهو يبكي قال يا محمد لن يصعد الملائكة من الأرض إلى الله بأفضل من بكاء العبيد ونوحهم على أنفسهم بالأسحار " فيه أبو عصمة نوح بن نصر في حديثه نكارة . " إن الله تعالى يحب البصير الناقد عند ورد الشبهات " ضعيف . " أنتم اليوم في زمان خيركم فيه المسارع وسيأتي عليكم زمان خيركم فيه المتثبت " لم يوجد . " تفكر ساعة خير من عبادة سنة " لابن حبان " ستين سنة " وذكر أبو الفرج في الموضوعات والديلمي " ثمانين سنة " ضعيف جدا لأبي الشيخ " خير من قيام ليلة اللآلئ " فكر ساعة خير من عبادة ستين سنة فيه كذابان وضعه أحدهما : قلت اقتصر العراقي على تضعيفه وله شاهد عن أنس موقوفا بلفظ " تفكر ساعة في اختلاف الليل والنهار خير من عبادة ألف سنة " ، وفي الوجيز " فكر ساعة خير من ستين سنة " فيه كذابان

نام کتاب : تذكرة الموضوعات نویسنده : الفتني    جلد : 1  صفحه : 188
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست