responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : عبد الرزاق الصنعاني    جلد : 1  صفحه : 498


حديثه : قيل لعلي ومن جار المسجد ؟ قال : من سمع النداء [1] .
1916 - [ عبد الرزاق عن الثوري عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي قال : من سمع النداء ] [2] من جيران المسجد فلم يجب وهو صحيح من غير فلا صلاة له .
1917 - عبد الرزاق عن إبراهيم بن طهمان عن منصور عن عدي بن [3] ثابت عن عائشة قالت : من سمع النداء فلم يجب فلم يرد خيرا ولم يرد به [4] .
1918 - عبد الرزاق عن ابن عيينة عن مسعر أن عائشة تقول :
من سمع حي على الصلاة ، حي على الفلاح فلم يجب فلم يزدد [5]



[1] أخرجه " ش " عن هشيم عن أبي حيان وفيه من جار المسجد ؟ قال من أسمعه المهنادي ص 231 د ، وأخرجه " هق " أولا من طريق الحسين بن حفص عن سفيان عن أبي حيان بلفظ : ش : ز ثم قال : وبهذا الاسناد عن سفيان عن أبي إسحاق عن الحارث عن علي رضي الله عنه قال : من سمع النداء ، فذكر الأثر الذي عقيب هذا 3 : 57 ، وأخرج أوله من طريق زائدة عن أبي حيان أيضا ، وروي عن أبي هريرة مرفوعا باسناده ضعيف ، قاله " هق " .
[2] هذه الكلمات في كلا الاثرين فانتقل بصر كاتب الأصل من الأعلى إلى الأسفل وترك ا بعد الاعلى من إسناد الأثر الثاني بكماله ، ووجدت في الكنز برمز " عب " عن الحارث عن علي قال : من سمع النداء فذكره ، ووجدت في الكنز برمز " عب " عن الحارث عن علي قال : من سمع النداء فذكره ، ووجدت باقي إسناده عند " هق " من الثوري إلى الحارث ، وأضفت إليه اسم عبد الرزاق لأنه بعيد جدا أن يكون هذا الأثر عند الثوري ولا يرويه عنه عبد الرزاق ، بل يرويه عن أحد غيره ، وراجع الكنز 4 رقم 5115 .
[3] في " ص " " عن " والتصويب ؟ من " هق " .
[4] الكنز برمز " عب " 4 رقم 5122 وأخرجه " ش " عن وكيع عن سفيان بهذا الاسناد ص 231 د ، ورواه " هق " من طريق مسعر عن عدي بن ثابت 3 : 57 . وانظر هل الصواب " أولم يرد به " .
[5] في " ص " بدالين فظنننه ؟ يزدد ، ولكن روي ( هق " هذا الأثر باللفظ الأول أعني لفظ منصور ، وإسناده من طريق حفص بن غياث عن مسعر عن عدي بن ثابت عن عائشة فليحرر .

نام کتاب : المصنف نویسنده : عبد الرزاق الصنعاني    جلد : 1  صفحه : 498
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست