responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : عبد الرزاق الصنعاني    جلد : 1  صفحه : 488


1875 - عبد الرزاق عن محمد بن مسلم عن إبراهيم بن ميسرة أو يره قال : خرج مجاهد ورجل معه إلى الطائف ، فكره كل واحد منهما أن يصلي بصاحبه ، فصلى كل واحد وحده حتى رجعا .
1876 - عبد الرزاق عن عتبه بن عبد الرحمن عن ابن أبي خالد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ثلاثة ينبطحون [1] على كثبان المسلك يوم القيامة في الجنة ، رجل دعا إلى الصلوات الخمس في اليوم والليلة يبتغي بذلك وجهه الله ، ورجل تعلم كتاب الله فأم به قوما وهم به راضون ، وعبد مملوك يشغله رق الدنيا عن طاعة الله [2] .
1877 - عبد الرزاق عن معمر عن يحيى بن أبي كثير قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : بادروا [3] الاذان ولا تبادروا الإمامة ، وقال النبي صلى الله عليه وسلم بادروا الإمامة في الاذان لتجاوز [4] .



[1] الانبطاح : الانبساط .
[2] أخرجه " طب " من حديث ابن عمر ، ورواه في الأوسط والصغير بلفظ آخر قال الهيثمي : رواه الترمذي باختصار ، المجمع 1 : 327 .
[3] بادر فلانا الشئ سبق إليه ، فالمعني سابقوا إلى الاذن وابتدروا ( أي ليبادر بعضكم بعضا أيهم يسبق إليه ) وقد رواه " ش " بهذا اللفظ الأخير ، لكنه قال : ولا تبتدروا الإقامة بدل " الإمامة " كما في المطبوعة والمخطوطة كليهما وكذا في الكنز 4 رقم : 3197 برمز " ش " عن يحيى ( مرسلا ) فكلمة " الإمامة " في الأصل محل نظر ، ولولا أن المصنف ذكر هذا الأثر في باب الإمامة لقطعت لكونها مصحفة ، وقد رواه " ش " من طريق هشام عن يحيى 1 : 151 .
[4] كذا في الأصل ولا أراه محفوظا من تصرف النساخ ، وقد روى " ش " عن ابن علية عن هشام عن يحيى قال : حدثت أن رسول الله صلى الله على وسلم قال : لو علم الناس ما في الاذان لتحاوره ( كما في المطبوعة ) أو ليحاوروه ( كما في الخطيئة مهمل النقط ) وفي الكنز 4 : 3338 بادروا الاذن والإقامة ( عبد الرزاق عن يحيى بن أبي كثير مرسلا ) وفي ش " كان يقال ابتدروا الاذن ولا تبدروا الإقامة " هذا كله يحتاج إلى تحرير .

نام کتاب : المصنف نویسنده : عبد الرزاق الصنعاني    جلد : 1  صفحه : 488
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست