في بئر زمزم . . 1784 - عبد الرزاق عن معمر عن قتادة قال : مر ابن عمر بمؤذن فقال : أوتر أذانك فإن الاذان وتر [1] . 1785 - عبد الرزاق عن معمر عن أيوب عن نافع قال : كان ابن عمر يقول : الاذان ثلاثا ثلاثا [2] . 1786 - عبد الرزاق عن معمر عن يحيى بن أبي كثير عن رجل أن ابن عمر كان إذا قال في الاذن حي على الفلاح قال : حي على العمل ثم يقول : الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله [3] . 1787 - عبد الرزاق عن إبراهيم بن محمد عن أبي جابر البياضي [4] . عن سعيد [5] عن عبد الله بن زيد أخي بني [6] الحارث بن الخزرج ؟ ؟ أنه
[1] مراد الايتار هو ما في 1785 . [2] تفسيره ؟ ؟ رواية " ش " عن ابن علية عن أيوب عن نافع عن ابن عمر قال كان أذان ابن عمر الله أكبر ، الله أكبر ، الله أكبر ، شهدت أن لا إله إلا الله ، شهدت أن لا إله إلا الله ، شهدت أن لا إله إلا الله ، الحديث ص 136 . [3] رواه " ش " من طريق ابن عجلان وعبيد الله عن نافع عن ابن عمر 1 : 145 لكن فأمر رسول الله صلى الله عليه وسلم أن يجعل مكانها " الصلاة خير من النوم " ويترك حي على خير العمل : 1 : 330 ، وأخرجه أبو الشيخ في الكتاب الاذان له كما في الكنز 4 : رقم 5504 ومن طريق أبي الشيخ أخرجه " هق " ثم قال : هذه اللفظة لم تثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم فيما علم بلالا وأبا محذورة ، ونحن نكره الزيادة فيه 1 : 425 . [4] هو محمد بن عبد الرحمن من المتروكين ذكره ابن أبي حاتم والذهبي وابن حجر . [5] في الأصل عن " أي سعيد " خطأ ، وسعيد هو ابن المسيب فعنه يروي البياضي . [6] في الأصل " بنت " خطأ .