نعم ، فبينا نحن على ذلك [1] دفع الراعي الغنم في المراح على دى سخلة [2] قال : هل ولدت ؟ نعم ، قال [3] : فاذبح لهم [5] شاة ، ثم اقبل علينا فقال : لا تحسبن ولم يقل ( لا - ظ ) تحسبن [6] انا ذبحنا الشاة من الجلكم [7] لنا غنم مائة لا نريد أن تزيد عليها ، إذا ولد الراعي لنا بهمة [8] أمرناه فذبح شاة قال قلت : يا رسول الله ، أخبرني عن الوضوء قال : إذا توضأت فاسبغ وخلل بينا الأصابع ، وإذا اسنثرت فابلغ إلا أن تكون صائما ، قال قلت : يا رسول الله إن لي امرأة فذكر من طول لسانها وبذائها [9] فقال : طلقها قال قلت : يا رسول الله إنها ذات صحبة وولد : قال : أمسكها وأمرها ، فان يكن فيها خير فستفعل ولا تضرب ظعينتك [10] ضربك [11] أمتك . 81 - عبد الرزاق عن ابن جريح عن عطاء قال : إن غمست يدك
[1] كذا في ( ظ ) أيضا بدون كلمة ( إذ ) . [2] السخلة ولد الشاة ما كان ( قا ) . [3] كذا في ( ظ ) وفي الأصل سقط كثير ففيه ( قال هل نعم فلا يح ) وكنت أثبت ما في المتن ظنا ثم وجدته في مسند أحمد ثم في ( ظ ) . ( 4 ) في الأصل ( فلا يح ) والصواب عندي ( فاذبح ) وفي ( ظ ) قال فذبح شاة . [5] في مسند أحمد ( لنا ) . [6] في ( ظ ) الأولى بفتح السين والثانية بكسرها . [7] في مسند أحمد من ( اجلكما ) وكذا في ( ظ ) . [8] في ( ظ ) إذا ولدت لنا بهمة . [9] البذاء الفحش والكلام القبيح . [10] في الأصل ( طبيعتك * والصواب ( ظعيتنك ) كما في المسند و ( ظ ) . [11] في الأصل ضرب أمتك وفي ( ظ ) ما أثبت .