responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 380


( 3 ) حدثنا وكيع عن شعبة عن عدي بن ثابت عن سعيد بن جبير عن ابن عباس قال : من سمع المنادي ثم لم يجب من غير عذر فلا صلاة له .
( 4 ) حدثنا وكيع عن عبد الرحمن بن حصين عن أبي نجيح المكي عن أبي هريرة قال : لان يمتلئ أذن ابن آدم رصاصا مذابا خير له من أن يسمع المنادي ثم لا يجيبه .
( 5 ) حدثنا وكيع عن منصور عن عدي بن ثابت عن عائشة قالت : من سمع المنادي فلم يجب لم يرد خيرا أو لم يرد به .
( 6 ) حدثنا وكيع قال : حدثنا سليمان بن المغيرة قال : حدثنا أبو موسى الهلالي عن أبيه عن أبن مسعود قال : من سمع المنادي ثم لم يجب من غير عذر فلا صلاة له .
( 7 ) حدثنا وكيع قال : نا ابن عون عن ابن سيرين قال : خرج عثمان وقد غسل إحدى شقى رأسه فقال إن المنادي فأعجلني فكرهت أن أحبسه .
( 8 ) حدثنا هشيم قال : نا أبو حيان عن أبيه عن علي قال : لا صلاة لجار المسجد إلا في المسجد قال قيل ومن جار المسجد قال من أسمعه المنادي .
( 9 ) حدثنا هشيم قال : أخبرنا منصور عن الحسن عن علي أنه قال : من سمع النداء فلم يأته لم تجاوز صلاته رأسه إلا بالعذر .
( 10 ) حدثنا هشيم قال : حدثنا يحيى بن سعيد عن نافع عن ابن عمر أنه قال : إن كنت مجيب الدعوة فأجب داعي الله .
( 11 ) حدثنا هشيم عن حصين عن عبد الله بن شداد قال : استقل النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة في العشاء يعني العتمة قال : ( فلقد هممت أن آمر بالصلاة فينادى بها ثم آتي قوما في بيوتهم فأحرقها عليهم لا يشهدون الصلاة ) .
( 12 ) حدثنا أبو أسامة عن سفيان عن عبد الرحمن بن عابس عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال : جاء ابن أم مكتوم إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال : يا رسول الله إن المدينة أرض هوام وسباع فهل لي رخصة أن أصلي العشاء والفجر في بيتي فقال : النبي صلى الله عليه وسلم : ( أتسمع حي على الصلاة حي على الفلاح ) قال : فقال نعم قال : ( فحيهلا ) .
( 13 ) حدثنا إسحاق بن سليمان عن أبي سنان عن عمرو بن مرة قال : حدثني أبو


( 117 / 12 ) حيهلا : هلا أجبت حي ، فيه تعنيف لوجوب إجابة الداعي إلى الصلاة .

نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 380
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست