responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 378


( 9 ) حدثنا يزيد بن هشام عن يحيى عن أبي قلابة عن المليح عن بريدة عن النبي صلى الله عليه وسلم مثل حديث عيسى ووكيع .
( 116 ) من قال يؤم القوم أقرأهم لكتاب الله [1] حدثنا أبو بكر قال : نا أبو خالد عن الأعمش عن إسماعيل بن رجاء عن أوس بن ضمعج عن أبي مسعود الأنصاري قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( يوم القوم أقرأهم لكتاب الله فإن كانوا في القراءة سواء فأعلمهم بالسنة فإن كانوا في السنة سواء فأقدمهم هجرة فإن كانوا في الهجرة سواء فأقدمهم سلما ولا يؤمن الرجل الرجل في سلطانه ولا يقعد في بيته على تكرمته إلا بإذنه ) .
( 2 ) حدثنا أبو خالد الأحمر عن ابن أبي عروبة عن قتادة عن أبي نضرة عن أبي سعيد قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إذا كانوا ثلاثة فليؤمهم أحدهم وأحقهم بالإمامة أقرأهم ) .
( 3 ) حدثنا أبو خالد عن مجالد عن الشعبي وزيد بن أياس قالا : حدثنا مرة بن شراحبيل قال : كنت في بيت عبد الله بن مسعود وحذيفة وأبو موسى الأشعري فحضرت الصلاة فقال هذا لهذا : تقدم وقال هذا لهذا تقدم وأبو موسى وحذيفة فأخذا بناحيتيه فقدماه قال : قلت مم ذلك ؟ قال : إنه شهد بدرا .
( 4 ) حدثنا حفص عن ابن جريج عن نافع عن ابن عمر قال : كان سالم يؤم المهاجرين والأنصار في مسجد قباء .
( 5 ) حدثنا يزيد بن هارون قال : أنا عاصم عن عمرو بن سلمة قال له رجع قومي من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم قالوا له : إنه قال لنا ليؤمكم أكثركم قراءة للقرآن قال : فدعوني فعلموني الركوع والسجود فكنت أصلي بهم وعلي بردة مفتوقة قال : فكانوا يقولون لأبي الا تغطي عنا است ابنك .
( 6 ) حدثنا ابن علية عن أيوب عن عمرو بن سلمة قال : كنا على حاضر فكان الركبان يمرون بنا راجعين من عند النبي صلى الله عليه وسلم فأدنوا منهم فأستمع حتى حفظت قرانا


( 116 /
[1] أقرأهم : أكثرهم حفظا . في سلطانه : حيث هو الامر أو الأمير . تكرمته : المكان الذي خصصه لنفسه في داره . ( 116 / 6 ) حاضر : أصغر من حاضرة ، أي في قرية أو بلد على طريق هام . حوى عظيم : حفظ كثير للقرآن .

نام کتاب : المصنف نویسنده : ابن أبي شيبة الكوفي    جلد : 1  صفحه : 378
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست