responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الكفاية في علم الرواية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 261


أبى موسى وهو جالس في رحبة أبى موسى فدعاه فقال نهاني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ان اجعل الخاتم في هذه أو هذه وأشار سفيان إلى السبابة والوسطى قال سفيان انا أقول عن أبي بكر بن أبي موسى وغيري يقول عن أبي بردة بن أبي موسى قلت رواه سفيان الثوري وشعبة وأبو عوانة وأبو الأحوص وعمار بن رزيق والمسعودي وخالد بن عبد الله وبشر بن المفضل وعبد الله بن إدريس كلهم عن عاصم بن كليب عن أبي بردة بن أبي موسى وهو الصواب والله أعلم أخبرنا محمد بن الحسين القطان قال انا عبد الله بن جعفر بن درستويه قال ثنا يعقوب بن سفيان قال قال أبو بكر يعنى الحميدي قال سفيان ثنا الزهري عن عمرة عن عائشة ان حبيبة بنت جحش استحيضت وذكر الحديث قال سفيان الذي حفظت انا حبيبة بنت جحش والناس يقولون أم حبيبة أخبرنا أبو عمر عبد الواحد بن محمد بن عبد الله بن مهدي البزاز وأبو الفتح هلال بن محمد بن جعفر الحفار قالا انا إسماعيل بن محمد الصفار قال ثنا عباس بن محمد قال ثنا أبو معمر قال ثنا عبد الوارث قال حدثني حسين المعلم قال حدثني عبد الله بن بريدة قال حدثني أبو عمران قال أبو معمر وعبد الصمد بن عبد الوارث يقول في هذا حدثني أبو عمر وأنا أقول في هذا حدثني أبو عمران أنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول إذا تبوأ مضجعه الحمد لله الذي كفاني وآواني وأطعمني وسقاني ومن على فأفضل وأعطاني فأجزل الحمد لله على كل حال اللهم رب كل شئ ومليك كل شئ ولك كل شئ أعوذ بك من النار أخبرنا أبو طالب محمد بن الحسين بن أحمد بن عبد الله بن بكير قال انا أحمد بن جعفر بن حمدان قال ثنا الفضل بن الحباب قال ثنا عبيد الله بن محمد بن حفص قال ثنا عبد الرحمن بن حماد الطلحي عن طلحة بن يحيى عن أبيه عن طلحة بن عبيد الله قال سألت رسول الله صلى الله عليه وسلم عن تفسير سبحان الله قال هو تنزيه الله من السوء قال الفضل أخبرني بعض من خالفني ان إسناده غير هذا ولم يحلني على حجة قاطعة وحفظته من فيه كما حدثت به

نام کتاب : الكفاية في علم الرواية نویسنده : الخطيب البغدادي    جلد : 1  صفحه : 261
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست