نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 362
المعلول : المضاعف المكرر ، من علل الشرب . نزله : رزقه . دحض : أبو ذر رضي الله تعالى عنه إن خليلي صلى الله عليه وآله وسلم قال : إن ما دون جسر جهنم طريقا ذا دحض ومزلة . هما الزلق . ابن عباس رضي الله عنهما قال في حديث إسماعيل عليه السلام : فلما ظمئ إسماعيل عليه السلام جعل يدحض الأرض بعقبيه ، وذهبت هاجر حتى قلت الصفا إلى الوادي ، والوادي يومئذ ذلاح . الدحض : الفحص . يقال : دحض المذبوح برجليه . لاح : ضيق بكثرة الشجر والحجارة ، ومنه لححت عينه : التصقت وروى : لأخ ، أي ملتف مختلط ، من قولهم : سكران ملتخ وروى : لخخت عينه ، مثل لححت ، وروى : لأخ بالتخفيف ، من قولهم : التاخ النبت إذا التبس ، وكذلك الأمر ، ولخته لوخا ، يقال : واد لأخ وأودية لاخة ، وتقديره فعل ، كما قيل في كبش صاف وروى : لأخ كقاض ، بمعنى معوج من الألخى ، وهو المعوج الفم . دحو : أبو رافع رضي الله عنه كنت ألاعب الحسن والحسين عليهما السلام بالمداحي . هي أحجار أمثال القرصة يحفرون حفيرة فيدحون بها إليها ، وتسمى المسادي والمراصيع . والدحو : رمي الملاعب بالجوز أو غيره ، وكذلك الزدو ، والسدو ، والرصع : ضربة باليد . ومنه حديث ابن المسيب رحمه الله : إنه سئل عن الدحو بالحجارة فقال : لا بأس به . دحن : سعيد [ بن جبير رحمه الله ] خلق الله آدم من دحناء ، ومسح ظهره بنعمان السحاب . دحناء : اسم أرض . نعمان : جبل بقرب عرفة ، وأضافه إلى السحاب لأن السحاب يركد فوقه لعلوه . دحل : أبو وائل رحمه الله ورد علينا كتاب عمر رضي الله تعالى عنه ونحن بخانقين إذا قال الرجل للرجل : لا تدحل فقد آمنه . من دحل عني إذا فر واستتر ، هو من الدحل . قال : ورجل يدحل عني دحلا كدحلان البكر لاقي الفحلا
نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 362