نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 342
الخلاة : الطائفة من الخلي وهو الرطب ، ونظيرها الشهدة من الشهد ، والجبنة من الجبن . أعجبته فتوى مالك ، وخاف التحريم لاختلاف الناس في المسكر ، فتوقف وتمثل بالبيت . ومعناه أن الرجل يند بعيره فيأخذ بإحدى يديه عشبا ، وفي الأخرى حبلا فينظر البعير إليهما فلا يدري ما يصنع . حلوفا في ( أط ) . لا خلاط في ( أب ) . خلأت في ( خب ) . إذا أخلف في ( دك ) . ما خلفه في ( دخ ) . بخلافتك في ( شل ) . اخلق في ( عو ) . خالع في هل . خلب النخل في جو . الخلي في لف . خلاص في عذ . اختللناها في سل . يختلى في جر . يخلج في حل . خلوقكم في ول . واخلولق في رب . الخلاط في ين . نستخلب في صب . مخلاف في نص . الخاء مع الميم خمر النبي صلى الله عليه وآله وسلم خمروا آنيتكم ، وأوكوا أسقيتكم ، وأجيفوا الأبواب ، وأطفئوا المصابيح ، واكتفوا صبيانكم فإن للشياطين انتشارا وخطفة . يعنى بالليل . التخمير : التغطية . ومنه حديثه صلى الله عليه وآله وسلم : إنه أتى بإناء من لبن ، فقال : لولا خمرته ولو بعود تعرضه عليه . لولا هذه تحضيضية . ومنه الحديث : لا تجد المؤمن إلا في إحدى ثلاث : في مسجد يعمره ، أو بيت يخمره ، أو معيشة يدبرها . أي يستره ويصلح شأنه . الآنية : جمع قلة ، كآدمة جمع أديم . الإبكاء : الشد بالوكاء ، وهو خيط يشد به السقاء . إجافة الباب : رده .
نام کتاب : الفايق في غريب الحديث نویسنده : الزمخشري جلد : 1 صفحه : 342