responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : السنة نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 539


قلت : سكت عنه الحكم والذهبي ، وموسى بن مطير كذبه ابن معين . وقال النسائي وجماعة : متروك .
ثم روى من طريق محمد بن يونس بن موسى القرشي : ثنا نائل بن نجيح : ثنا فطر بن خليفة عن حبيب بن أبي ثابت قال : دخل صعصعة بن صوحان على علي فقال : يا أمير المؤمنين من تستخلف علينا ؟ قال : إن علم الله في قلوبكم خيرا يستخلف عليكم خيركم . قال صعصعة :
فعلم الله في قلوبنا شرا فاستخلف علينا ! ونائل ، بن نجيح ضعيف . وشر منه محمد بن يونس بن موسى القريش وهو الكديمي فإنه متهم بالوضع .
1159 - حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا حسين بن علي عن زائدة عن عاصم عن زر عن عبد الله قال : لما قبض رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) قالت الأنصار :
منا أمر ، ومنكم أمير ، فأتاهم عمر فقال : يا معشر الأنصار ألستم تعلمون أن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمر أبا بكر أن يصلي بالناس فإياكم تطيب نفسه أن يتقدم أبا بكر ؟ .
1159 - إسناده حسن . رجاله كلهم ثقات رجال الشيخين إلا أنهما لم يخرجا لعاصم وهو ابن بهدلة وهو ابن أبي النجود إلا مقرونا ، وهو صدوق له أوهام كما قال الحافظ في " التقريب " .
والحديث أخرجه النسائي ( 1 / 126 ) والحاكم ( 3 / 67 ) و أحمد ( 1 / 396 ) وابن سعد ( 3 / 178 - 179 ) من طرق ، أرى عن حسين بن علي الجعفي به . وقال الحاكم :
" صحيح الإسناد " ، ووافقه الذهبي ، وإنما هو حسن فقط لما ذكرنا من حال ابن أبي النجود ، ويؤيده قول الهيثمي في " المجمع " ( 9 / 183 ) :
" رواه أحمد وأبو ليلى ، وفيه عاصم بن أبي النجود ، وهو ثقة ، وفيه ضعف ، وبقية رجاله رجال الصحيح " .
ثم قال أحمد ( 1 / 405 ) : ثنا معاوية بن عمر وثنا زائدة به وزاد في آخره : " قالت الأنصار :
نعوذ بالله أن نتقدم أبا بكر " . وهي عنده وكذا ابن سعد من الطريق الأولى .
1160 - ثنا دحيم ، ثنا ابن أبي فديك ، عن موسى بن يعقوب ، عن عبد الرحمن ابن إسحاق بن الحارث أن ابن شهاب حدثه أن عبيد الله بن عبد الله حدثه أن عبد الله بن زمعة أخبره أنه عاد رسول الله ( صلى الله عليه وسلم ) في مرضه الذي هلك فيه ، قال عبد

نام کتاب : السنة نویسنده : ابن أبي عاصم    جلد : 1  صفحه : 539
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست