( الكواليس ) وأساء إليه غاية الإساءة مع أنه يتظاهر بالبراءة من هذا الأمر لجبنه وفقدانه الشجاعة العلمية والأدبية ! !
وقد أثبت أذيال أدعياء السلفية أن الشاويش هو ناشر هذا ( الكتاب المفتوح ) ! ! وكذلك الاستانبولي .
ففي كتاب ( الايقاف ) لغلام الألباني المنهزم من الناظرة ( الخواف ) ص (58) ما نصه - وما تحته خط مهم جدا فانتبهوا له - :
( لقد هاتفنا الأخ الأستاذ محمود مهدي استانبولي نزيل جدة لنخبره بهذا الذي وصل إلى ( البعض ) بالبريد عن طريق ( بيروت ) وإنه مطبوع باسمه ، منسوب إليه ، وإن فيه ألفاظا لا يتصور صدورها من مثل الأخ الأستاذ محمود مهدي الذي علم تبجيله لشيخنا الألباني . . . ففوجئ الأستاذ محمود . . . بذلك مفاجأة كبرى ، واستنكر طبع تلك النشرة ، وذكر أنه لم يعرف بذلك ، ثم أشار إلى أن نشرها إنما هو من كيد بعض ( الناشرين ) للسوء بين المسلمين ، الذين خالفوا جادة الحق المبين ، وجانبوا نهج الصواب المستبين . . . ) الخ هرائه .
ثم ذكر صاحب ( الايقاف ) ص (59) بأن الاستانبولي أرسل