وقال الألباني هناك ص ( ج ) عن الشاويش أيضا :
[ حشر نفسه بين المحقق الفعلي والمحقق الفعلي والمحقق المدعي ، زاعما أن له فيها تخريجات وتعليقات ليصبغ بذلك على طبعته صبغة الشرعية ، وهو يعلم أنه ليس له فيها أي تخريج علمي يذكر ، ولو فرض العكس فهو مما لا يسوغ له فعلته كما لا يخفى ، ولا سيما وأنه قد أضاف إلى الكتاب : ( التنكيل ) رسالتين لغير المؤلف ، تأكيدا لما رمى إليه من إضفاء الصبغة الشرعية عليه ! فذكرني هذا وذاك بما يروى عن أحد المتصوفة أنه رئي يوما غير من شكل لباسه ، فقيل له في ذلك ؟ فقال : تغيير الشكل من أجل الأكل ! ] ا ه .
وبالمقابل ماذا فعل زهير الشاويش بالألباني وأضر به :
( أولا ) : قام زهير الشاويش بنشر رسالة محمود مهدي الاستنبولي التي أسماها ( خطاب مفتوح للشيخ ناصر الألباني ) الذي فيه أنواعا وأشكالا من السب والشتم الموجه من الاستنبولي لشيخه الألباني الموقر ! !
وقد تستر الشاويش ولم يذكر بأنه هو ناشر الرسالة وكتب على غلافها نشر فئة من الجامعيين ، فضرب شيخه وأستاذه من وراء