من حديث ابن عباس وغيره من حديث عائشة به مرفوعا وقال العقيلي إنه لا يصح في هذا الباب عن النبي عليه الصلاة والسلام شيء وكذا قال البخاري عقيب إيراده له تعليقا فقال ويذكر عن ابن عباس أن جلساءه شركاؤه ولا يصح وقال العسقلاني الموقوف أصح ذكره السخاوي وقال الزركشي من أهدي له هدية فجلساؤه شركاؤه فيها رواه الطبراني من حديث الحسن بن علي 471 - حديث : من بان عذره وجبت الصدقة عليه قال السخاوي لا أصل له 472 - حديث : من بلغه عن الله عز وجل شيء فيه فضيلة فأخذ به إيمانا به ورجاء ثوابه أعطاه الله ذلك وإن لم يكن كذلك قد سبق عن العسقلاني في الكلام على لو حسن أحدكم ظنه بحجر لنفعه الله به فقال لا أصل له ونحوه من بلغه شيء . . . . الحديث والحق أن بينهما فرقا في تلويح المعنى وتصحيح المبنى فإن الحديث الثاني رواه أبو الشيخ في