responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 282


بالصبح فإنه أعظم لأجوركم ، أو أعظم للأجر " .
وأخرجه أبو داود ( 424 ) والدارمي ( 1 / 277 ) وابن ماجة ( 672 ) والطبراني كما يأتي والحازمي في " الاعتبار " ( ص 75 ) من طرق عن سفيان وهو ابن عيينة وقد تابعه سفيان الثوري .
أخرجه الطحاوي في " شرح المعاني " ( 1 / 105 ) والطبراني في " المعجم الكبير " ( 1 / 216 / 2 ) وأبو نعيم في " الحلية " ( 7 / 94 ) بلفظ :
" أسفروا بصلاة الفجر ، فإنه أعظم للأجر " . زاد الطحاوي " فكلما أسفرتم فهو أعظم للأجر أو لأجوركم " .
وقد جمعهما الطبراني معا في رواية فقال : حدثنا إسحاق بن إبراهيم الدبري عن عبد الرزاق عن الثوري وابن عيينة عن محمد بن عجلان به .
وتابعهما أبو خالد الأحمر عن محمد بن عجلان .
أخرجه أحمد ( 4 / 142 ) وابن أبي شيبة في " المصنف " ( 1 / 126 / 2 ) قالا :
ثنا أبو خالد به ولفظه :
" أسفروا بالفجر فإنه أعظم للأجر " .
وتابعهم محمد بن إسحاق قال : أنبأنا ابن عجلان به مثل لفظ سفيان .
أخرجه أحمد ( 3 / 465 ) : ثنا يزيد قال : أنا محمد بن إسحاق . وقد أسقط ابن إسحاق من السند مرة شيخه محمد بن عجلان فقال : عن عاصم بن عمر بن قتادة به .
أخرجه الدارمي والترمذي ( 1 / 289 ) والطحاوي والطبراني من طرق عنه به وذلك من تدليسه الذي اشتهر به ، وقال الترمذي :
" حديث حسن صحيح " .
قلت : " وهذا إسناد صحيح فإن ابن عجلان ثقة ، وإنما تكلم فيه بعضهم لاضطرابه في حديث نافع ولأنه اختلطت عليه أحاديث سعيد المقبري عن أبي

نام کتاب : إرواء الغليل نویسنده : محمد ناصر الألباني    جلد : 1  صفحه : 282
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست