اعرابه ، ففي الرفع ( امرؤ ) وفي النصب ( امرء ) وفي الخفض ( امرئ ) وهذا لم يلاحظ في الكتاب .
وأمّا تبديل القرظي بالظاء المعجمة بالقرطي بالطاء المهملة ، وابن جريج بالجيم المعجمة بابن جريح بالحاء المهملة في جميع الموارد ، فهذا يدلّ على تسامح المحقق في ضبط الأسماء ، ودع عنك صيغ التذكير والتأنيث واستبدال أحدهما بالآخر نحو يكون ويؤخذ ويحرم ويتحرك ويجوز ويتخذ ويفيد ويشاكل ويجتمع ويجب ويقول وينازع ، فجميع ما ذكرت كلها صوابها التأنيث كما يقتضيها السياق ، وبالعكس في الأفعال التالية تحفها ولا تزغ وهي أقلّ بكثير مما سبق .