فقرأ : " إنّا فتحنا لك فتحاً مبيناً " ، قالوا : يا رسول اللّه ! قد بيّن اللّه لك ما يفعل بك ، فماذا يفعل بنا ؟
فأنزل اللّه ( لِّيُدْخِلَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ جَنَّات ) [1] الآية . [2] خواصّها والاستشفاء بها :
‹ ص 1 › - السيّد ابن طاووس : روي علي بن عبد الواحد النهدي من أصحابنا ( رحمه الله ) في كتاب عمل شهر رمضان بإسناده فيه ، عن يزيد بن هارون ، يقول : سمعت المسعودي يذكر ، قال : بلغني أنّه من قرأ في كلّ ليلة من شهر رمضان " إنّا فتحنا لك فتحاً مبيناً " في التطوّع حفظ ذلك العام . [3] ‹ ص 1 › - [ الإمام الصادق ( عليه السلام ) : ] من كتبها وعلّقها عليه ، فُتِح عليه باب الخير ، وشُرب مائها يسكّن الرحيف والزحير [4] ، ويُطلِقه .
ومن قرأها في ركوب البحر ، أمن من الغرق ، إن شاء اللّه تعالى [5] .
‹ ص 1 › - الكفعمي : " الفتح " من علّقها عليه أمن من السلطان ، وإن علّقت على حائط أو بيت لم يقربه شيطان ، وإن شربت المرأة ماءها درّ لبنها . [6] ‹ ص 1 › - البحراني : ومن كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : من كتبها في صحيفة وغسّلها بماء زمزم وشربها ، كان عند الناس مسموع القول ،