‹ ص 1 › - المجلسي : عن إسحاق بن عبد اللّه بن أبي قرّة ، قال : بلغنا أنّ رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : لكلّ شجر ثمر ، وإنّ ثمرات القرآن ذوات " حم " ، هنّ روضات مخصّبات معشّبات متجاورات ، فمن أحبّ أن يرتع في رياض الجنّة فليقرأ " الحواميم " . [1] ‹ ص 1 › - المجلسي : مصباح الأنوار : ( بإسناده إلى ) عاصم ، عن زرّ بن حبيش ، قال : قرأت القرآن من أوّله إلى آخره في المسجد الجامع بالكوفة علي أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ( عليه السلام ) ، فلمّا بلغت " الحواميم " قال لي أمير المؤمنين ( عليه السلام ) : قد بلغت عرائس القرآن . . . . [2] والحديث طويل أخذت منه موضع الحاجة .
‹ ص 1 › - السيوطي : أخرج الديلمي وابن مردويه ، عن سمرة بن جندب رضي اللّه عنه ، مرفوعاً : " الحواميم " روضة من رياض الجنّة . [3] خواصّها والاستشفاء بها :
‹ ص 1 › - جعفر الصادق ( عليه السلام ) : إنّ في " الحواميم " فضلاً كثيراً يطول الشرح فيه [4] ، قال جعفر ( عليه السلام ) : من كتبها وجعلها في حائط ، أو بستان كبير ، اخضرّ وحمل وأزهر ، وصار حسناً في وقته .
وإن تُركت في حائط دكّان ، كثر فيها البيع والشراء ، وبورك فيها غاية البركة . [5]