responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 407


والأرجاس ، والأوجاع بإذن اللّه تعالى . [1] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : قال الصادق ( عليه السلام ) : من كتبها بماء ورد وزعفران سبع مرّات ، وشربها سبع مرّات متواليات ، كلّ يوم مرّة ، حفظ كلّ ما سمعه ، وغلب علي من يناظره ، وعظم في أعين الناس .
ومن كتبه وعلّقها علي جسده ، أمن علي جسده من الحسد والعين ، ومن الجنّ ، والإنس ، والجنون ، والهوامّ ، والأعراض ، والأوجاع ، بإذن اللّه تعالى .
وإن شربت ماءها امرأة درّ لبنها ، وكان فيه للمرضع غذاء جيّداً ، بإذن اللّه تعالى . [2] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : وإن قرأها المريض عند موته ، لم يقبض ملك الموت روحه حَتَّى يؤتي بشراب من الجنّة ويشربها وهو علي فراشه ، ويقبض ملك الموت روحه ، فيدخل قبره وهو ريّان ، ويبعث وهو ريّان ، ويدخل الجنّة وهو ريّان .
ومن كتبها وعلّقها عليه كانت حرزه من كلّ آفة ومرض . [3] ‹ ص 1 › - ابن أبي جمهور : روي عبد اللّه بن الزبير ، عن رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال : من قرأ " يس " أمام حاجته قضيت له . [4] ‹ ص 1 › - ابن أبي جمهور : روي عنه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : وسنام القرآن سورة " البقرة " ، وتجئ " البقرة " وسورة " آل عمران " كأنّهما غمامتان ، أو غيابتان ، أو فريقان من طير صوّاف ، ويأتي القرآن إلى الحامل له فيقول له : كيت وكيت . [5]



[1] - كتاب خواصّ القرآن العظيم ، ( المطبوع ضمن مجلّة علوم الحديث ) : 93 ، رقم 78 و 79 ، المصباح ( جنّة الأمان الواقية ) للكفعمي : 456 .
[2] - تفسير البرهان : 4 / 3 ح 6 ، و 7 ، مستدرك الوسائل : 4 / 315 ح 4767 .
[3] - تفسير البرهان : 4 / 3 ضمن ح 4 .
[4] - درر اللئالي : 1 / 34 ، بحار الأنوار : 92 / 292 س 1 ، ضمن ح 6 ، وفيه : " في صدر النهار " ، بدل " أمام حاجته " ، مستدرك الوسائل : 4 / 325 ح 4795 .
[5] - عوالي اللئالي : 1 / 65 ح 107 .

نام کتاب : فضائل القرآن الكريم وخواص سوره وآياته نویسنده : الشيخ عبد الله الصالحي النجف آبادي    جلد : 1  صفحه : 407
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست