الجنّة من القرآن إلاّ " يس " ، و " طه " . [1] ‹ ص 1 › - الكفعمي : " طه " عنه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : من قرأها أعطي من الأجر ثواب المهاجرين والأنصار ، وإنّ أهل الجنة لا يقرؤون من القرآن إلاّ " يس " ، و " طه " ، وإنّ اللّه تعالى خلقهما قبل أن يخلق آدم ( عليه السلام ) بألفي عام . [2] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : روي أنّ أكثر ما يتلو أهل الجنّة هذه السورة . [3] خواصّها والاستشفاء بها :
‹ ص 1 › - جعفر الصادق ( عليه السلام ) : من كتبها وجعلها في خرقة حرير خضراء ، وقصد إلى قوم يريد التزويج منهم ، تمّ له ذلك ، ولم يخالفه أحد .
وإن مشي بين عسكرين افترقوا ، ولم يقاتل بعضهم بعضاً .
وإذا شربها المطلوب من السلطان ، ودخل علي من طلبه من العُتاة الجبابرة ، لان له بقدرة اللّه تعالى ، وخرج من بين يديه مسروراً .
وإذا استحمّ بمائها من طالت عُزبتها خُطِبَت ، وسهّل اللّه خِطبتها بأمر اللّه وقدرته . [4] ‹ ص 1 › - الكفعمي : " طه " من جعلها معه ومضى إلى قوم يريد التزويج منهم زوّجوه ، وإن قصد الإصلاح بين المتباغضين ألفوا ، وإن مشى بها بين العسكرين افترقوا ، ومن كتبها وشربها ودخل على سلطان أمن منه وأدناه . [5] ‹ ص 1 › - البحراني : من كتاب خواصّ القرآن : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه