فتركه عليّ ( عليه السلام ) ومضي . [1] ‹ ص 1 › - أبو نصر الطبرسي : روي عن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أنّه قال : في " الحمد للّه " سبع مرّات شفاء من كلّ داء ، فإن عوّذ بها صاحبها مائة مرّة ، ولو كان الروح قد خرج من الجسد ردّ اللّه عليه الروح . [2] ‹ ص 1 › - الكفعمي : وأمّا ذكر بعض الخواصّ ، فسنذكرها من " كتاب الخواصّ [ عن الصادق ( عليه السلام ) ] " ، " الفاتحة " هي شفاء من كلّ داء إلاّ السامّ ، وإن كتبت في إناء طاهر ، ومحيت الكتابة بماء المطر ، وغسل المريض بها وجهه ، برأ ، وإن شرب هذا الماء من يجد في قلبه رجفاناً وخفقاناً ، زال عنه . [3] ‹ ص 1 › - السيّد ابن طاووس : يستحبّ أن يُقرأ عند رؤية الهلال " سورة الفاتحة " [ فاتحة الكتاب ] سبع مرّات ، فإنّه من قرأها عند رؤية الهلال عافاه اللّه من رمد العين في ذلك الشهر . [4] ‹ ص 1 › - الراوندي : قالوا ( عليهم السلام ) : من قال إذا عطس : " الحمد للّه ربّ العالمين علي كلّ حال ، وصلّي اللّه علي محمّد وآل محمّد " : لم يشتك شيئاً من أضراسه ، ولا من أُذنيه . [5] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : ابن أبي جمهور ، عن عبد الملك بن أبي عمير ، قال : قال رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله وسلم ) : " فاتحة الكتاب " فيها شفاء من كلّ داء . [6] ‹ ص 1 › - المحدّث النوري : الشيخ أبو الفتوح ، عن أبي سعيد الخدري ، قال :