في العوذة والرقية بالقرآن للأمراض والأسقام ‹ ص 1 › - الكليني : محمّد بن يحيى ، عن عبد اللّه بن جعفر ، عن السيّاري ، عن محمّد بن بكر ، عن أبي الجارود ، عن الأصبغ بن نباتة ، عن أمير المؤمنين ( عليه السلام ) أنّه قال : والذي بعث محمّداً ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بالحقّ ، وأكرم أهل بيته ! ما من شيء تطلبونه من حرز من حرق ، أو الغرق ، أو سرق ، أو إفلات دابّة من صاحبها ، أو ضالّة ، أو آبق إلاّ وهو في القرآن ، فمن أراد ذلك فليسألني عنه . . . . [1] والحديث طويل أخذت منه ما يرتبط بالمقام ، ويأتي بتمامه في الفصل الثاني من الباب الثاني .
‹ ص 1 › - الكليني : عدّة من أصحابنا ، عن سهل بن زياد ، عن إدريس الحارثي ، عن محمّد بن سنان ، عن مفضّل بن عمر ، قال : قال أبو عبد اللّه ( عليه السلام ) : يا مفضّل ! احتجز من الناس كلّهم ب ( بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ ) ، وب " قل هو اللّه أحد " اقرأها عن يمينك ، وعن شمالك ، ومن بين يديك ، ومن خلفك ، ومن فوقك ، ومن تحتك ، فإذا دخلت على سلطان جائر فاقرأها حين تنظر إليه ثلاث مرّات ، واعقد بيدك اليسرى ، ثمّ لا تفارقها حتّى تخرج من عنده . [2]