يكون الابتلاء للتمحيص والرفعة وعلوّ شأنه .
* ثمّ رتّبتها على حسب الروايات والعناوين على ستّة فصول ، في بابين :
الباب الأول
الباب الأول في الروايات والأحاديثِ التي وردت في فضل القرآن ، وعظمته ، وثواب تلاوته ، وخواصّ السور وآياتها ، وفيه فصلان :الفصل الأوّل : في ما يتعلّق بفضائل القرآن وعظمته ، وثواب تلاوته ، وتعليمه وتعلّمه ، وكيفيّة قرائته وحفظه ، والاستشفاء به ، وغير ذلك ، يتضمّن 44 موضوعاً ، في عشرة عناوين التي سيقف القارئ المحترم عليها .
الفصل الثاني : في فضائل كلّ سورة خاصّة وثواب قرائتها ، وخواصّها وخواصّ بعض آياتها الكريمة ، التي وردت منحصرة ومستقلّة في الأحاديث .
الباب الثاني
الباب الثاني في الأحاديث والروايات التي وردت في خواصّ السور والآيات ومنافعها ، ودفع الآفات والأمراض ، وقضاء الحوائج في أمور مختلفة ، في الأزمنة والأمكنة الخاصة ، وفيه أربعة فصول :الفصل الأوّل : الأحاديث التي تتضمّن فضائل وخواصّ عدّة من السور مجموعة ، أو سورة كاملة لوحدها ، أو عدّة من الآيات مجموعة .
الفصل الثاني : في ما ورد في الآيات من السور المختلفة ، التي وردت في الاستشفاء بها للأمراض ، ودفع المخاويف والآفات .
الفصل الثالث : في السور والآيات الشافية التي وردت ضمن الأحراز والعوذ ، للتحرّز من كلّ مخوف ، ولشفاء المسحور والمصروع ، وغير ذلك .
الفصل الرابع : في ذكر السور ، أو الآيات ، التي وردت ضمن الصلوات المندوبة