" فالقرآن آمرٌ زاجر وصامت ناطق ، حجّة الله على خلقه . . . " [1] .
وفي خطبة فاطمة عليها السلام في أمر فدك :
" . . . ومعنا كتاب الله بيّنة بصائره ، وآي فينا منكشفة سرائره ، وبرهان منجلية ظواهره . . . فيه بيان حجج الله المنورة ، وعزائمه المفسرة ومحارمه المحذرة وبيّنانه الجالية و . . . " [2] .
وعن الإمام الحسن بن علي عليهما السّلام :
" إنّ هذا القرآن فيه مصابيح النّور وشفاء الصدور . . . " [3] .
وعن أبي عبد الله عليه السلام :
" إنّ هذا القرآن فيه منار الهدى ومصابيح الدّجى و . . . " [4] .
وروايات اُخرى عن أهل البيت عليهم السلام وهي كثيرة جداً تركناها خوف الإطالة [5] .
4 - الرّوايات الواردة في عرض الأخبار على الكتاب مطلقاً وترك العمل بما لم يوافقه أو لم يشبهه وستأتي جملة منها .
5 - الرّوايات المتظافرة في أبواب الفقه وغيره في آداب تلاوة القرآن وغيرها الّتي جمعت في أبواب عديدة كروايات " باب الاستشفاء بالقرآن " ، " باب التوسل بالقرآن " ، " باب حفظ القرآن " ، " باب حملة القرآن " ، " باب قراءة القرآن " ، " باب استماع القرآن " ، " باب كتابة القرآن " ، " باب الحلف بالقرآن " و . . . ويشمل كلّ باب