لأساتذتي الفضلاء سماحة الأستاذ الشيخ نصر الله صالحي وسماحة الأستاذ محمّد هادي معرفة وسماحة الأستاذ الدكتور السيد محمّد باقر الحجتي ، لعناياتهم الخاصة لي ولما لهم من فضل كبير عليّ منذ سنوات في المجالات الأخلاقية والعلمية ولتوجيهاتهم القيّمة التي أتحفوني بها لإتمام هذا الموضوع على الوجه المطلوب .
وأدعو الله سبحانه أن يجزي بالخير كل من قدّم لي مساعدة في هذه الدراسة . . .
وبحول الله أعتصم ، وبقوته وعونه أفتتح وأختتم ، وإيّاه أسأل الهداية إلى التي هي أقوم ، وما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت وإليه أُنيب .
* * *