الإعراب ، وقد حكم عليها العلماء بالغلط الأمثلة التالية :
1 - قراءة ابن عامر : ( ( كن فيكون ) ) [1] بنصب المضارع .
قال ابن عطية : إنها لحن [2] .
2 - وقرأ نافع ، وابن كثير ، وحمزة : ( ( أمن هو قانت ) ) [3] بتخفيف الميم [4] .
ولحنها الأخفش ، وأبو حاتم [5] .
3 - وقرأ الأعمش ، وحمزة ، ويحيى بن وثاب : ما أنتم بمصرخي ، بكسر الياء كأنه ظن أن الباء تخفض الحرف [6] .
4 - وقرأ بعض المتقدمين ، ويقال : إنه الحسن البصري : وما تنزلت به الشياطون ( الشعراء 210 ) توهم أنه يجمع بالواو والنون [7] .
5 - وقرأ ابن عامر :
( ( وكذلك زين للمشركين قتل أولادهم شركاؤهم ) ) ( الأنعام 137 ) .
قرأها برفع قتل ، ونصب الأولاد ، وجر الشركاء ، فأضاف القتل إلى الشركاء ، وفصل بينهما بغير الظرف .
قال ابن قتيبة : ( ( وأما قراءة ابن عامر . . فشئ لو كان في مكان