وقراءة ابن عامر : ( ( وكذلك زين للمشركين قتل أولادهم شركائهم ) ) برفع قتل ، ونصب الأولاد ، وجر الشركاء [1] .
وقراءة الحسن البصري : ( ( ما تلوته عليكم ، ولاِ اَدرأتكم به ، حيث قرأها بالهمزة ، وإنما هو من دريت بكذا .
وقراءة : وما تنزلت به الشياطون [2] .
وقراءة يحيى بن وثاب ، والأعمش ، وحمزة : وإن تلوا ، أو تعرضوا ، بضم اللام وسكون الواو من الولاية ، مع أنه من اللي في الشهادة ، والميل إلى أحد الخصمين . . [3] .
وقراءة الأعمش ، وحمزة ، ويحيى بن وثاب ؛ وما أنتم بمصرخي ، بكسر الياء ، كأنه ظن أن الباء تخفض الحرف [4] .
إلى غير ذلك من الموارد التي لا مجال لتتبعها واستقصائها . .
خطأ السامعة :
ولعلنا نستطيع أن نضيف سبباً آخر لرواية القراءات ، ألا وهو خطأ السامعة ؛ بسبب تقارب المخارج ، وتوافق رنة الصوت ، أو لغير ذلك . .