العاشرة : ما ورد عنهم ) عليهم السّلام ( في تفسير قوله تعالى : وما كان اللَّه ليضلّ قوماً بعد إذ هداهم حتّى يبيّن لهم ما يتّقون من قولهم : حتّى يعرفهم ما يرضيه وما يسخطه .
الحادية عشر : ما رواه عبد الأعلى بن أعين عن أبي عبد اللَّه ) عليه السّلام ( قال : قلت له : أصلحك اللَّه هل جعل في النّاس أداة ينالون بها المعرفة ؟ قال : فقال : لا ، فقلت : فهل كلّفوا المعرفة ؟ قال : لا ، على اللَّه البيان قال : لا يكلّف اللَّه نفساً الّا وسعها ولا يكلّف اللَّه نفساً الّا ما آتاها قال : وسألته عن قوله : وما كان اللَّه ليضلّ قوماً بعد إذ هداهم حتىّ يبيّن لهم ما يتقون قال : حتّى يعرّفهم ما يرضيه و يسخطه .
الثانية عشر : ما ورد من قولهم ) عليهم السّلام ( النّاس في سعة مالم يعلموا .
الثالثة عشر : ما رواه الكليني من قولهم ) عليهم السّلام ( : ليس للَّه على الخلق