responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : بحوث في تاريخ القرآن وعلومه نویسنده : السيد مير محمدي زرندي    جلد : 1  صفحه : 86


1 - * ( ولما جاءهم كتاب من عند الله مصدق لما معهم ) * [1] .
2 - * ( أنزل الله عليك الكتاب والحكمة وعلمك ما لم تكن تعلم ) * [2] .
3 - * ( قد جاءكم من الله نور وكتاب مبين ) * [3] .
4 - * ( آلر كتاب احكمت آياته ثم فصلت من لدن حكيم خبير ) * [4] .
5 - * ( ونزلنا عليك الكتاب تبيانا لكل شئ وهدى ورحمة ) * [5] .
فإنه لا إشكال ولا خلاف في أن المراد بالكتاب هو هذا الكتاب ، وأنه هو الذي انزل على النبي ( صلى الله عليه وآله ) وفصل من لدن حكيم خبير . ومن الواضح : أن الكتاب يطلق على مجموع الألفاظ والمعاني ، فإذا قال الله تعالى : إن هذا الكتاب من عندي فالظاهر منه أنه من عنده بلفظه ومعناه ، إذ لا يقال للمعاني أنها كتاب وأن هذا الكتاب مني أو من عندي إلا بضرب من التجوز والتأويل ، الذي لا مبرر له ولا قرينة عليه .
( ج ) الطائفة الثالثة :
الآيات التي تدل على أن القرآن الكريم مجموع قبل أن يصل إلى الرسول ( صلى الله عليه وآله ) ، وهي أيضا كثيرة ، نذكر منها :
1 - * ( إن علينا جمعه وقرآنه * فإذا قرأناه فاتبع قرآنه ) * [6] .
2 - * ( وقرآنا فرقناه لتقرأه على الناس على مكث ) * [7] .
3 - * ( اقرأ باسم ربك الذي خلق ) * [8] .
4 - * ( قل لو شاء الله ما تلوته عليكم ولا أدراكم به ) * [9] .



[1] البقرة : 89 .
[2] النساء : 113 .
[3] المائدة : 15 .
[4] هود : 1 .
[5] النحل : 89 .
[6] القيامة : 17 و 18 .
[7] الإسراء : 106 .
[8] العلق : 1 .
[9] يونس : 16 .

نام کتاب : بحوث في تاريخ القرآن وعلومه نویسنده : السيد مير محمدي زرندي    جلد : 1  صفحه : 86
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست