نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 23
الثامنة عشرة : أن التلفظ بالشرك بكلمة واحدة لا يشترط في كفر من تكلم بها عقيدة القلب ولا عدم الكراهة للشرك . التاسعة عشرة : أن المتكلم لا يعذر ولو أراد أن يقضي به غرضاً مهماً . العشرون : أن قتل النفس أعظم من الزنا . الحادية والعشرون : أن المعاصي بريد الكفر . الثانية والعشرون : أن بعضها يجر إلى بعض . الثالثة والعشرون : أن عقوبة المعصية قد تكون أكبر مما يظن العالم . الرابعة والعشرون : أن قبول التوبة بلا عذاب لا يحصل لكل أحد ، بل هو فضل من الله . الخامسة والعشرون : أن من النعم تعذيب العبد بذنبه في الدنيا . السادسة والعشرون : حسن الظن بالله . السابعة والعشرون : القاعدة التي هي خاصية العقل وهو ارتكاب أدنى الشرين لدفع أعلاهما . وتفويت أدنى الخيرين لتحصيل أعلاهما . الثامنة والعشرون : أن السحر نوعان . التاسعة والعشرون : أن له تأثيراً لقوله : * ( يفرقون به بين المرء وزوجه ) * . الثلاثون : الإرشاد إلى التوكل بكونه لا يضر أحداً إلا بإذن الله . الحادية والثلاثون : أن في من يدعي العلم من اختار كتب السحر على كتاب الله . الثانية والثلاثون : أنهم يعارضون به كتاب الله .
نام کتاب : تفسير آيات من القرآن الكريم نویسنده : محمد بن عبد الوهاب جلد : 1 صفحه : 23