نام کتاب : تفسير الثوري نویسنده : سفيان الثوري جلد : 1 صفحه : 38
من يكنى بأبي جعفر . فلم يبق الا محمد . فمن هذا الذي يسمى بمحمد ويكنى بأبي جعفر ؟ بالأسف لم أعثر على تعيينه بعد البحث عنه . لعل الله يحدث بعد ذلك أمرا . مآخذ ترجمة الثوري ولترجمة الثوري قد راجعت : ابن سعد في الطبقات 6 : 257 إلى 260 ، والبخاري في التاريخ الكبير 2 : 2 : 93 إلى 94 والصغير 186 و 187 و 216 ومسلما في المنفردات 32 ، وابن قتيبة في المعارف 217 و 268 ، وابن رستة في الاعلاق النفيسة 219 ، والدولابي في الكنى : 2 : 56 ، والطبري في الذيل المذيل 105 ، وابن أبي حاتم في الجرح 2 : 1 : 222 إلى 225 ، وتقدمة المعرفة 55 إلى 126 ، وابن النديم في الفهرست 314 ، والحاكم في المعرفة 106 و 165 و 174 و 204 و 245 ، والأزدي في المشتبه 11 ، والسلمي في طبقات الصوفية 114 و 131 ، وأبا نعيم في الحلية 6 : 356 إلى 393 و 7 : 3 إلى 144 ، وابن حزم في الجمهرة 63 ب ، والخطيب في التاريخ 9 : 151 إلى 174 ، وابن ماكولا في الاكمال 1 : 568 ، وابن القيسراني المقدسي في الجمع بين رجال الصحيحين 1 : 194 والأنساب 27 و 179 ، والشهرستاني في الملل 65 ، والسمعاني في الأنساب 117 الف وأدب الاملاء 6 وغيرها ، وابن الجوزي في صفة الصفوة 3 : 82 إلى 84 والتلقيح 235 ، وابن الأثير في جامع الأصول 2 : 822 الف ، وأخاه في الكامل 6 : 20 ، والقفطي في تاريخ الحكماء 327 ، والنواوي في تهذيب الأسماء 286 إلى 288 ، وابن خلكان في الوفيات 1 : 296 ، وأبا الفداء في المختصر 2 : 9 ، والتبريزي في الرجال 23 ب ، والذهبي في التذكرة 1 : 190 إلى 193 والكاشف 36 الف والدول 1 : 78 ، واليافعي في مرآة الجنان 1 : 345 إلى 347 ، وابن كثير في البداية 10 : 134 ، وشمس الدين الحسيني في مختصر مجمع الأحباب 279 الف إلى 287 ألف والقرشي في الجواهر المضيئة 1 : 250 ، والقلقشندي في نهاية الإرب
نام کتاب : تفسير الثوري نویسنده : سفيان الثوري جلد : 1 صفحه : 38