responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الناسخ والمنسوخ نویسنده : ابن حزم    جلد : 1  صفحه : 28


14 - الآية الرابعة عشرة : قوله تعالى : * ( ولا تحلقوا رؤوسكم حتى يبلغ الهدى محله . . . ) * الآية [ 196 مدنية / البقرة / 2 ] نسخت الاستثناء بقوله تعالى : * ( فمن كان منكم مريضا أو به أذى من رأسه ففدية من صيام أو صدقة أو نسك . . . ) * الآية [ 196 مدنية / البقرة / 2 ] .
15 - الآية الخامسة عشرة : قوله تعالى : * ( يسألونك ماذا ينفقون قل ما أنفقتم من خير فللوالدين والأقربين . . . ) * الآية [ 215 مدنية / البقرة / 2 ] منسوخة وناسخها قوله تعالى : * ( إنما الصدقات للفقراء والمساكين . . . ) * الآية [ 60 مدنية / التوبة / 9 ] .
16 - الآية السادسة عشرة : قوله تعالى : * ( يسألونك عن الشهر الحرام قتال فيه . . . ) * الآية [ 217 / البقرة ] منسوخة وناسخها قوله تعالى : * ( فاقتلوا المشركين حيث وجدتموهم . . . ) * الآية [ 5 مدنية / التوبة / 9 ] .
17 - الآية السابعة عشرة : قوله تعالى : * ( يسئلونك عن الخمر والميسر . . . ) * الآية [ 219 مدنية / البقرة / 2 ] منسوخة نسخها آية منها قوله تعالى : * ( وإثمهما أكبر من نفعهما ) * [ 219 / البقرة ] فلما نزلت هذه الآية امتنع قوم عن شربها وبقي قوم ، ثم أنزل الله تعالى : * ( يا أيها الذين آمنوا لا تقربوا الصلاة وأنتم سكارى حتى تعلموا ما تقولون ) * [ 43 / النساء / 4 ] وكانوا يشربون بعد العشاء الآخرة ثم يرقدون ثم يقومون من غد وقد صحوا ثم يشربونها بعد الفجر إن شاءوا فإذا جاء وقت الظهر لا يشربونها البتة ثم أنزل الله تعالى : * ( فاجتنبوه ) * [ 90 مدنية / المائدة / 5 ] فاتركوه واختلف العلماء على التحريم ههنا . أو قوله تعالى : * ( فهل أنتم منتهون ) * [ 91 مدنية / المائدة / 5 ] لأن المعنى انتهوا - كما قال في سورة الفرقان * ( أتصبرون ) * [ 20 مكية / الفرقان / 25 ] الشعراء * ( . . . قوم فرعون ألا يتقون ) * [ 11 مكية / الشعراء / 26 ] المعنى اتقوا .
18 - الآية الثامنة عشرة : قوله تعالى : * ( ويسئلونك ماذا ينفقون قل العفو ) * [ 219 مدنية / البقرة / 2 ] يعني الفضل من أموالكم الآية منسوخة

28

نام کتاب : الناسخ والمنسوخ نویسنده : ابن حزم    جلد : 1  صفحه : 28
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست