responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : الحجة في القراءات السبع نویسنده : ابن خالويه    جلد : 1  صفحه : 232


< فهرس الموضوعات > نسقيكم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > منزلا مباركاً < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > من كل زوجين اثنين < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > تترى < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > زبراً < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > نسارع لهم < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > إلى ربوة < / فهرس الموضوعات > < فهرس الموضوعات > وأن هذه أمتكم < / فهرس الموضوعات > قوله تعالى « نسقيكم » بضم النون وفتحها وقد ذكرت علته في النحل قوله تعالى « منزلا مباركا » يقرأ بضم الميم وفتحها على ما تقدم من ذكر العلة فيه قوله تعالى « من كل زوجين اثنين » يقرأ بالإضافة والتنوين وعلته مستقصاة في هود قوله تعالى « تترا » يقرأ بالتنوين وتركه فالحجة لمن نون أنه جعله مصدرا من قولك وترا يتر وترا ثم أبدل من الواو تاء كما أبدلوها في تراث ودليل ذلك كتابتها في السواد بألف وكذلك الوقوف عليه بألف ولا تجوز الإمالة فيه إذا نون وصلا ولا وقفا لأنه جعل الألف فيه ألف إلحاق كما جعلوها في أرطى ومعزى والحجة لمن لم ينون أنه جعلها ألف التأنيث كمثل سكرى ففي هذه القراءة تجوز فيها الإمالة والتفخيم وصلا ووقفا قوله تعالى « زبرا » يقرأ بضم الباء وفتحها وقد ذكرت علته قوله تعالى « نسارع لهم » أماله الكسائي لمكان كسرة الراء وفخمه الباقون قوله تعالى « إلى ربوة » يقرأ بضم الراء وفتحها وقد ذكرت علته في البقرة قوله تعالى « وإن هذه أمتكم » يقرأ بفتح الهمزة وكسرها وبتخفيف النون وتشديدها مع الفتح فالحجة لمن فتح أنه رده على قوله « إني بما تعملون عليم » وبأن هذه أو لأن هذه والحجة لمن كسر أنه جعل الكلام تاما عند قوله « عليم »

232

نام کتاب : الحجة في القراءات السبع نویسنده : ابن خالويه    جلد : 1  صفحه : 232
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست