responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 241


92 - * ( كِسَفاً ) * : يقرأ بفتح السين ، وهو جمع كسفة ، مثل قربة وقرب . وبسكونها . وفيه وجهان :
أحدهما - هو مخفّف من المفتوحة ، أو مثل سدرة وسدر .
والثاني - هو واحد على فعل بمعنى مفعول ، وانتصابه على الحال من السماء ، ولم يؤنثه لأنّ تأنيث السماء غير حقيقي أو لأنّ السماء بمعنى السّقف .
والكاف في « كَما » صفة لمصدر محذوف أي إسقاط مثل مزعومك .
و * ( قَبِيلًا ) * : حال من الملائكة ، أو من الله والملائكة .
93 - * ( نَقْرَؤُه ) * : صفة لكتاب ، أو حال من المجرور .
* ( قُلْ ) * : على الأمر ، وقال على الحكاية عنه .
94 - * ( أَنْ يُؤْمِنُوا ) * : مفعول منع . و « أَنْ قالُوا » : فاعله .
95 - * ( يَمْشُونَ ) * : صفة للملائكة .
و * ( مُطْمَئِنِّينَ ) * : حال من ضمير الفاعل .
97 - * ( عَلى وُجُوهِهِمْ ) * : حال . و * ( عُمْياً ) * :
حال أخرى ، إما بدل من الأولى ، وإمّا حال من الضمير في الجار . * ( مَأْواهُمْ جَهَنَّمُ ) * : يجوز أن يكون مستأنفا ، وأن يكون حالا مقدّرة .
* ( كُلَّما خَبَتْ . . . ) * : الجملة إلى آخر الآية حال من جهنّم ، والعامل فيها معنى المأوى . ويجوز أن تكون مستأنفة .
98 - * ( ذلِكَ ) * : مبتدأ . و * ( جَزاؤُهُمْ ) * :
خبره ، و « بِأَنَّهُمْ » يتعلَّق بجزاء .
وقيل : « ذلِكَ » خبر مبتدأ محذوف أي الأمر ذلك . وجزاؤهم مبتدأ ، وبأنهم الخبر .
ويجوز أن يكون جزاؤهم بدلا ، أو بيانا وبأنّهم خبر ذلك .
100 - * ( لَوْ أَنْتُمْ ) * : في موضع رفع بأنه فاعل لفعل محذوف وليس بمبتدأ ، لأن « لو » تقتضي الفعل كما تقتضيه إن الشرطية والتقدير : لو تملكون ، فلما حذف الفعل صار الضمير المتّصل منفصلا . و * ( تَمْلِكُونَ ) * الظاهرة : تفسير للمحذوف .
* ( لأَمْسَكْتُمْ ) * : مفعوله محذوف أي أمسكتم الأموال .
وقيل : هو لازم بمعنى بخلتم .
* ( خَشْيَةَ ) * : مفعول له ، أو مصدر في موضع الحال . 101 - * ( بَيِّناتٍ ) * : صفة لآيات ، أو لتسع .
* ( إِذْ جاءَهُمْ ) * : فيه وجهان :
أحدهما - هو مفعول به باسأل على المعنى لأنّ المعنى : اذكر لبنى إسرائيل إذ جاءهم .
وقيل : التقدير : اذكر إذ جاءهم ، وهى غير ما قدرت به اسأل .
والثاني - هو ظرف ، وفي العامل فيه أوجه :
أحدها : آتينا .
والثاني : قلنا مضمرة أي فقلنا له : سل .
والثالث : قل . تقديره : قل لخصمك سل بني إسرائيل والمراد به فرعون أي قل يا موسى وكان الوجه أن يقول : إذ جئتهم فرجع من الخطاب إلى الغيبة .
102 - * ( لَقَدْ عَلِمْتَ ) * - بالفتح على الخطاب أي علمت ذلك ، ولكنك عاندت .
وبالضم أي أنا غير شاك فيما جئت به .
* ( بَصائِرَ ) * : حال من هؤلاء ، وجاءت بعد إلَّا ، وهى حال مما قبلها لما ذكرنا في هود عند قوله :
« وما نَراكَ اتَّبَعَكَ » .
104 - * ( لَفِيفاً ) * : حال بمعنى جميعا .
وقيل : هو مصدر كالنّذير والنّكير أي مجتمعين .

241

نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 241
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست