responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 236


* ( ما عَلَوْا ) * : منصوب ب « تَتْبِيراً » أي وليهلكوا علوّهم وما علوه . ويجوز أن يكون ظرفا .
8 - * ( حَصِيراً ) * أي حاصرا ولم يؤنّثه لأنّ فعيلا هنا بمعنى فاعل .
وقيل التذكير على معنى الجنس .
وقيل : ذكّر لأنّ تأنيث جهنم غير حقيقي .
9 - * ( أَنَّ لَهُمْ ) * أي بأنّ لهم .
10 - * ( وأَنَّ الَّذِينَ ) * : معطوف عليه أي يبشّر المؤمنين بالأمرين .
11 - * ( دُعاءَه ) * أي يدعو بالشر دعاء مثل دعائه بالخير ، والمصدر مضاف إلى الفاعل . والتقدير : يطلب الشرّ فالباء للحال ويجوز أن تكون بمعنى السبب .
12 - * ( آيَتَيْنِ ) * : قيل التقدير : ذوى آيتين ، ودل على ذلك قوله : « آيَةَ اللَّيْلِ » ، و « آيَةَ النَّهارِ » .
وقيل : لا حذف فيه فالليل والنهار علامتان ، ولهما دلالة على شيء آخر فلذلك أضاف في موضع ، ووصف في موضع .
* ( وكُلَّ شَيْءٍ ) * : منصوب بفعل محذوف لأنه معطوف على اسم قد عمل فيه الفعل ، ولولا ذلك لكان الأولى رفعه . ومثله : « وكُلَّ إِنسانٍ » .
13 - * ( ونُخْرِجُ ) * : يقرأ بضم النون . ويقرأ بياء مضمومة ، وبياء مفتوحة وراء مضمومة . و * ( كِتاباً ) * : حال على هذا أي : ونخرج طائره ، أو عمله مكتوبا .
و * ( يَلْقاه ) * : صفة للكتاب ، و « مَنْشُوراً » : حال من الضمير المنصوب . ويجوز أن يكون نعتا للكتاب .
14 - * ( اقْرَأْ ) * أي يقال .
16 - أَمَرْنا : يقرأ بالقصر والتخفيف أي أمرناهم بالطاعة . وقيل : كثرنا نعمهم وهو في معنى القراءة بالمدّ .
ويقرأ بالتشديد والقصر أي جعلناهم أمراء .
وقيل : هو بمعنى الممدودة لأنه تارة يعدّى بالهمزة ، وتارة بالتضعيف واللازم منه : أمر القوم أي كثروا .
و « أمرنا » : جواب إذا . وقيل الجملة نصب نعتا لقرية ، والجواب محذوف .
17 - * ( وكَمْ أَهْلَكْنا ) * : « كم » هنا : خبر في موضع نصب بأهلكنا .
* ( مِنَ الْقُرُونِ ) * : قد ذكر نظيره في قوله : « كَمْ آتَيْناهُمْ مِنْ آيَةٍ » .
18 - * ( مَنْ كانَ ) * : « من » مبتدأ ، وهي شرط .
و « عَجَّلْنا » جوابه .
* ( لِمَنْ نُرِيدُ ) * : هو بدل من « لَه » بإعادة الجار .
* ( يَصْلاها ) * : حال من جهنم ، أو من الهاء في له . و * ( مَذْمُوماً ) * : حال من الفاعل في يصلى .
19 - * ( سَعْيَها ) * : يجوز أن يكون مفعولا به لأنّ المعنى عمل عملها . و « لها » : من أجلها .
وأن يكون مصدرا .
20 - * ( كُلًّا ) * : منصوب ب * ( نُمِدُّ ) * ، والتقدير كلّ فريق .
و * ( هؤُلاءِ وهَؤُلاءِ ) * : بدل من كلّ . و « من » :
متعلقة بنمدّ .
والعطاء : اسم للمعطى .
21 - * ( كَيْفَ ) * : منصوب ب « فَضَّلْنا » على الحال ، أو على الظرف .
23 - * ( أَلَّا تَعْبُدُوا ) * : يجوز أن تكون « أن » بمعنى أي وهي مفسّرة لمعنى : قضى ، و « لا » نهي .
ويجوز أن تكون في موضع نصب أي ألزم ربّك عبادته ، ولا زائدة .
ويجوز أن يكون « قَضى » بمعنى أمر ، ويكون التقدير : بأن لا تعبدوا .
* ( وبِالْوالِدَيْنِ إِحْساناً ) * : قد ذكر في البقرة .
* ( إِمَّا يَبْلُغَنَّ ) * : إن شرطية ، وما زائدة للتوكيد ، و * ( يَبْلُغَنَّ ) * هو فعل الشرط ، والجزاء * ( فَلا تَقُلْ ) * .
ويقرأ « يبلغان » ، والألف فاعل .

236

نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري    جلد : 1  صفحه : 236
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست