نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري جلد : 1 صفحه : 357
41 ، 43 - * ( وفِي عادٍ ) * * ( وفِي ثَمُودَ ) * أي وتركنا آية . 46 - * ( وقَوْمَ نُوحٍ ) * . يقرأ بالجر عطفا على ثمود . وبالنصب على تقدير : وأهلكنا ودلّ عليه ما تقدم من إهلاك الأمم المذكورين ويجوز أن يعطف على موضع « وفِي مُوسى » . وبالرفع على الابتداء ، والخبر ما بعده ، أو على تقدير : أهلكوا . 47 - * ( والسَّماءَ ) * : منصوبة بفعل محذوف أي ورفعنا السماء وهو أقوى من الرفع لأنه معطوف على ما عمل فيه الفعل . 48 - * ( والأَرْضَ ) * : مثله . و * ( بِأَيْدٍ ) * : حال من الفعل . و * ( فَنِعْمَ الْماهِدُونَ ) * أي نحن فحذف المخصوص بالمدح . 49 - * ( ومِنْ كُلِّ شَيْءٍ ) * : متعلق ب « خَلَقْنا » . ويجوز أن يكون نعتا ل « زَوْجَيْنِ » : قدّم فصار حالا . 52 - * ( كَذلِكَ ) * أي الأمر كذلك . 58 - * ( الْمَتِينُ ) * - بالرفع على النعت لله سبحانه . وقيل : هو خبر مبتدأ محذوف أي هو المتين ، وهو هنا كناية عن معنى القوّة ، إذ معناها البطش ، وهذا في معنى القراءة بالجرّ . والله أعلم . سورة الطور 1 - الواو الأولى للقسم ، وما بعدها للعطف . 3 - * ( فِي رَقٍّ ) * : « في » تتعلق بمسطور ويجوز أن يكون نعتا آخر . 7 - وجواب القسم « إِنَّ عَذابَ رَبِّكَ » . 8 - * ( ما لَه مِنْ . . . ) * : الجملة صفة لواقع أي واقع غير مدفوع . 9 - و * ( يَوْمَ ) * : ظرف لدافع ، أو لواقع . وقيل : يجوز أن يكون ظرفا لما دلّ عليه : « فَوَيْلٌ » . 13 - و * ( يَوْمَ يُدَعُّونَ ) * : هو بدل من « يَوْمَ تَمُورُ » ، أو ظرف ليقال المقدرة مع هذه أي يقال لهم هذه . 15 - * ( أَفَسِحْرٌ ) * : هو خبر مقدم . 16 - و * ( سَواءٌ ) * : خبر مبتدأ محذوف ، أي صبركم وتركه سواء . 18 - و * ( فاكِهِينَ ) * : حال ، والباء متعلقة به . وقيل : هي بمعنى في .
357
نام کتاب : التبيان في إعراب القرآن نویسنده : أبو البقاء العكبري جلد : 1 صفحه : 357