نام کتاب : إعجاز القرآن نویسنده : الباقلاني جلد : 0 صفحه : 93
نبين تميز كلامهم " . وجاء في ص 131 " وإنما قرع له الأصمعي إلى إفادته هذه الفائدة خشية أن يعاب عليه " . والصواب في طبعتنا ص 245 " وإنما فزع الأصمعي إلى إفادته هذه الفائدة ، خشية أن يعاب عليه " . وجاء في ص 114 " هذا ما صالح عليه محمد بن عبد الله ، صلى الله عليه وسلم سهيل بن عمرو : اصطلحنا على وضع الحرب عن الناس عشرين سنة يأمن فيه الناس " . والصواب في طبعتنا ص 205 " اصطلحا على وضع الحرب عن الناس عشر سنين يأمن فيها الناس " . وجاء في ص 130 في كلام الباقلاني عن امرئ القيس : " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته ، وتساويه في طريقته ، وربما عثرت في وجهه على أشياء كثيرة ، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة " . والصواب في طبعتنا ص 242 " . وربما غيرت في وجهه أشياء كثيرة " . وجاء في كلام الباقلاني على بيت امرئ القيس : وما ذرفت عيناك إلا لتضربي * * بسهميك في أعشار قلب مقتل ص 138 " لأنه إن كان محتاجا - على ما وصف به نفسه من الصبابة فقلبه كله لها ، فكيف يكون بكاؤها هو الذي يخلص قلبه لها ؟ " والصواب كما في طبعتنا ص 260 " لأنه إن كان محبا - على ما وصف به نفسه من الصبابة . " ص 100 " ثم ترى أنفس الشعراء تتشوق إلى معارضته ، وتساويه في طريقته وربما عثرت في جهة على أشياء كثيرة ، وتقدمت عليه في أسباب عجيبة " والصواب كما في طبعتنا ص 242 " . وربما غبرت في وجهه أشياء كثيرة . " ومن أجل ذلك وأمثاله رأيت أن أنشر الكتاب نشرة علمية قويمة ، تقوم أوده ، وتكمل نقصه ، وكان لي ما أردت ، بحمد الله وتوفيقه .
مقدمة المحقق 93
نام کتاب : إعجاز القرآن نویسنده : الباقلاني جلد : 0 صفحه : 93