responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : أسباب نزول الآيات نویسنده : الواحدي النيسابوري    جلد : 1  صفحه : 6


الجهد ثم أرسلني ، فقال : اقرأ : فقلت : ما أنا بقارئ ، فأخذني فغطني الثالثة حتى بلغ مني الجهد فقال ( اقرأ باسم ربك الذي خلق ) حتى بلغ ( ما لم يعلم ) فرجع بها يرجف فؤاده حتى دخل على خديجة ، فقال : زملوني ، فزملوه حتى ذهب عنه الروع ، فقال :
يا خديجة مالي ؟ وأخبرنا الخبر ، وقال : قد خشيت علي ، فقالت له : كلا أبشر ، فوالله لا يخزيك الله أبدا ، إنك لتصل الرحم ، وتصدق الحديث ، وتحمل الكل ، وتقري الضيف ، وتعين على نوائب الحق ) رواه البخاري عن يحيى بن بكير ، ورواه مسلم عن محمد بن رافع كلاهما عن عبد الرزاق .
أخبرنا الشريف إسماعيل بن الحسن بن محمد بن الحسين الطبري قال : أخبرنا جدي أبو حامد أحمد بن الحسن الحافظ قال : حدثنا عبد الرحمن بن بشر قال : حدثنا سفيان ابن عيينة ، عن محمد بن إسحاق ، عن الزهري ، عن عروة ، عن عائشة قالت : ( إن أول ما نزل من القرآن اقرأ باسم ربك الذي خلق ) رواه الحاكم أبو عبد الله في صحيحه عن أبي بكر الصبغي ، عن بشر بن موسى ، عن الحميدي عن سفيان أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم المقري قال : أخبرنا أبو الحسن علي بن محمد الجرجاني قال : حدثنا نصر بن محمد الحافظ قال : أخبرنا محمد بن مخلد أن محمد بن إسحاق حدثهم قال : حدثنا يعقوب الدورقي قال : حدثنا أحمد بن نصر بن زياد قال : حدثنا علي ابن الحسين بن واقد قال : حدثني أبي قال : حدثني يزيد النحوي ، عن عكرمة والحسن قالا : أول ما نزل من القرآن ( بسم الله الرحمن الرحيم ) فهو أول ما نزل من القرآن بمكة ، وأول سورة ( اقرأ باسم ربك ) أخبرنا الحسن بن محمد الفارسي قال : أخبرنا محمد بن عبد الله بن الفضل التاجر قال :
أخبرنا محمد بن محمد بن الحسن الحافظ قال : حدثنا محمد بن يحيى قال : حدثنا أبو صالح قال : حدثني الليث قال : حدثني عقيل عن ابن شهاب قال : أخبرني محمد بن عباد ابن جعفر المخزومي أنه سمع بعض علمائهم يقول : كان أول ما أنزل الله على رسوله صلى الله عليه وسلم ( اقرأ باسم ربك الذي خلق خلق الانسان من علق اقرأ وربك

6

نام کتاب : أسباب نزول الآيات نویسنده : الواحدي النيسابوري    جلد : 1  صفحه : 6
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست