بهذا الأمر وهذا ما دفعني للاتجاه إلى تصديق علمائنا الشيعة ، علماً بأن كلام العلماء كان مستدلا من كتبنا أذكر من بينهم بحار الأنوار ، وقد بحثت عن هذا المصدر ، فاستطعت أن أحصل على جميع أجزاء الكتاب ما عدا بضعة كتب من بينها الكتاب الذي يحتوي على هذا المصدر .
وإليكم كلام العلماء المأخوذ من كتبنا ( علماً بأن الكلام مصاغ بصياغتي ، ولكنه بمعنى كلام العلماء ) :
( زنى والد عمر بإحدى النساء فحملت منه بنتاً ، ومع مرور الزمن كبرت ابنته ، والتقى بها بعد الفراق ، وكانا لا يعرفا بعض ، فزنى بها فحملت عمرا ) .
* * وقال المخالف :
يكفي أن تشاهدوا وتسمعوا يا شيعة كيفية الكذب . . والتدليس في كتب الشيعة فهم عندهم الكذب عبادة وسمي بالتقية . . كل هذا الحقد لأن عمر ( ض ) أطفأن نار الفرس والمجوس لا زال الحقد يتدفق من أرض الفرس والخامات . . كما عجزت الشيعة أن تبين لنا من هن زوجات الحسين ( ض ) وإن أحد زوجاته هي بنت بنت أبو سفيان . . أي لهم قرابة بين يزيد وزين العابدين أما سؤالكم فله الجواب التالي موثقا :
عمر بن الخطاب :
أي ابن نفيل بنون وفاء مصغر ابن عبد العزى بن رياح بكسر الراء بعدها تحتانية وآخره مهملة ابن عبد الله بن قرط بن رزاح بفتح الراء بعدها زاي وآخره مهملة ابن عدي بن كعب بن لؤي بن غالب , يجتمع مع النبي ( ص ) في كعب ,

43