responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من حياة الخليفة عمر بن الخطاب نویسنده : عبد الرحمن أحمد البكري    جلد : 1  صفحه : 149


توفيت . فلما رأى علي انصراف الناس عنه ضرع إلى مصالحة أبي بكر " [1] .
2 - ما اصطلحوا على تسميته " بارتداد العرب " . إذ " حين ارتدت العرب ، مشى عثمان إلى علي ، فقال :
يا بن عم ! إنه لا يخرج أحد إلى قتال هذا العدو ، وأنت لم تبايع . فلم يزل به حتى مشى إلى أبي بكر فبايعه ، فسرّ المسلمون ، وجدّ الناس في القتال وقطعت البعوث " [2] . ولم يبايع " أحد من بني هاشم حتى بايع علي " [3] .
مناقشة نصوص السقيفة :
قال عمر بن الخطاب : " كانت بيعة أبي بكر فلتة وقى الله شرّها " [4] .



[1] انظر : البخاري ك . المغازي ب غزوة خيبر : 3 / 38 ، مسلم : 1 / 72 و 5 / 153 ، ابن كثير : 5 / 285 - 286 ، ابن عبد ربه : 3 / 64 ، ابن الأثير : 2 / 126 ، كفاية الطالب : 225 - 226 ، مروج الذهب : 2 / 414 ، الإمامة والسياسة : 1 / 14 ، تاريخ الطبري ط صادر : 2 / 448 ، شرح النهج للمعتزلي : 1 / 122 ، الصواعق المحرقة : 1 / 12 ، تاريخ الخميس : 1 / 193 ، الاستيعاب : 2 / 244 ، أنساب الأشراف : 1 / 586 ، تاريخ اليعقوبي : 2 / 126 ، تاريخ أبي الفداء : 1 / 156 ، أسد الغابة : 3 / 222 ، الفصل لابن حزم : 96 و 97 .
[2] أنساب الأشراف : 1 / 587 .
[3] انظر هامش - 1 .
[4] البخاري : ك الحدود ب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت ، السيرة الحلبيّة : 3 / 360 و 363 ، تاريخ الخلفاء للسيوطي : 63 ، لسان العرب : 2 / 371 ، تاج العروس : 1 / 568 ، الصواعق المحرقة : 5 ، الكامل في التاريخ : 4 / 327 ، نهاية ابن الأثير : 3 / 466 ، تاريخ الطبري : 3 / 205 ، السيرة النبوية لابن هشام : 4 / 226 ، شرح النهج للمعتزلي : 1 / 123 .

149

نام کتاب : من حياة الخليفة عمر بن الخطاب نویسنده : عبد الرحمن أحمد البكري    جلد : 1  صفحه : 149
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست