responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : من حياة الخليفة عثمان بن عفان نویسنده : الدكتور جواد جعفر الخليلي    جلد : 1  صفحه : 138


راجع بذلك طبقات ابن سعد ج 4 ص 167 و 168 ط‌ ليدن ، وصحيح الترمذي ج 2 ص 221 ، وسنن ابن ماجة ج 1 ص 68 ، وكنز العمال ج 6 ص 169 و ج 8 ص 15 و 17 ، ومسند احمد ج 2 ص 163 و 175 و 223 و ج 5 ص 197 و ج 6 ص 442 ومستدرك الحاكم ج 3 ص 342 ، ومصابيح السنّة ج 2 ص 228 ، وصفوة الصفوة ج 1 ص 240 ، ومجمع الزوائد ج 9 ص 329 ، وإصابة ابن حجر ج 3 ص 622 ، والجامع الصغير للسيوطي وشرحه للمناوي ج 5 ص 423 .
ك - علمه : وكان أبو ذر كثير السؤال عن أصول الدين وفروعه وأحاديث رسول اللّه ( صلى الله عليه وآله ) وسنّته ، فروى عنه ابن الأثير في أسد الغابة ج 5 ص 186 ، والمناوي في شرح الجامع الصغير ج 5 ص 423 ، وابن حجر في الإصابة ج 4 ص 64 ، كما جاء في أمالي المحاملي ، ومجمع الزوائد ج 9 ص 321 ، والإصابة ج 3 ص 484 ، كما جاء في الطبقات الكبرى لابن سعد ج 5 ص 170 ط‌ ليدن ، عن زاران عن علي ( عليه السلام ) عن علم أبي ذر فقال : وعى علماً عجز فيه حريصاً على العلم ، يكثر السؤال فيعطى ويمنع ، أما أن قد ملئ له في وعائه حتى امتلأ .
كما نقل نفس المعنى بصيغة مقاربة أبو عمر في الاستيعاب ج 1 ص 83 و ج 2 ص 664 . كما نقل نفس المعنى المحاملي في أماليه .
وقال أبو نعيم في حليته ج 1 ص 169 عن علم أبي ذر ما يلي : كان أبو ذر رضي اللّه تعالى عنه للرسول ملازماً وجليساً ، وعلى مسائلته والاقتباس منه حريصاً ، وللقيام على ما استفاد منه أنيساً .
سأله عن الأصول والفروع ، وسأله عن الايمان والاحسان ، وسأله عن رؤية ربه تعالى ، وسأله عن أحب الكلام إلى اللّه تعالى ، وسأله عن ليلة القدر أترفع مع الأنبياء أم تبقى ؟ وسأله عن كل شيء حتى مسح الحصى في الصلاة .
ثم قال : كما نقل هو من طريق عبد الرحمن بن أبي ليلى عن أبي ذر ، ومثله نقل

138

نام کتاب : من حياة الخليفة عثمان بن عفان نویسنده : الدكتور جواد جعفر الخليلي    جلد : 1  صفحه : 138
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست