نام کتاب : مستدركات أعيان الشيعة نویسنده : حسن الأمين جلد : 1 صفحه : 183
و « سبيك النضار في شرح حال شيخ الثار المختار » . و « الرد على ابن بليهد القاضي » وهو رد على الوهابيين طبع . و « الأنوار الساطعة في تسمية حجة الله القاطعة » . و « منظومة في واقعة الطف » . و « منظومة في مناضلة أرجوزة نير » جارى بها ألفية الشيخ محمد تقي التبريزي المتخلص بنير ، وقد بلغت « 1651 » بيتا . و « علي وليد الكعبة » طبع في النجف عام وفاته 1380 مع مقدمة لسبطه السيد مهدي ابن الميرزا محمد ابن الميرزا جعفر ابن الميرزا محمد الشيرازي . و « حياة الامام المجدد الشيرازي » في ترجمة السيد الميرزا محمد حسن المتوفى سنة 1312 ، وهو يشتمل على تراجم كثير من تلاميذه ومعاصريه . و « سبك التبر فيما قيل في الامام الشيرازي من الشعر » في « 600 » صفحة ، ترجم فيه لشعرائه ومادحيه مع إيراد قصائدهم مرتبة على حروف الهجاء . و « ديوان شعر » عربي ، معظمه في مدح آل البيت ورثائهم ، ومراثي العلماء والعظماء وفي سائر الأغراض الأخرى ، ويبلغ مجموع نظمه أكثر من ستة آلاف بيت . و « التقريرات » في الفقه والأصول وغيرهما ، كتبها من تقريرات مشايخه وآخر آثاره « تفسير القرآن » خرج جزؤه الأول فقط . < فهرس الموضوعات > الشيخ محمد علي بري ابن الشيخ أحمد < / فهرس الموضوعات > الشيخ محمد علي بري ابن الشيخ أحمد ولد في بلدة تبنين ( جبل عامل ) وهاجر قبيل الحرب العالمية الأولى إلى ديترويت ميشغن في الولايات المتحدة الأمريكية والتحق للعمل في معامل فورد للسيارات وظل هناك حتى مطالع شيخوخته فعاد إلى بلده تبنين وفيها توفي . قال يصف حياته في معامل فورد : < شعر > معامل « فورد » قد طويت بها عمرا الأهل ارى بعد الزوال له نشرا قطعت بها العشرين كرها كأنني أسير يمج الماء من فمه صبرا وقاسيت اتعابا بصدري مريرة وهيهات أشفي من مرارتها الصدرا وما مر يوم في الزمان مساعف على اليسر الا قد لقيت به عسرا تخال شباب العرب قبل وصولها إلى النار تشوى من مداخنها الصفرا فهذا عليل يائس من شفائه وذاك يداوي من أذاها ولا يبرا وقالوا اصطبر بعد العناء لمهجر لعلك تثرى أو تنال به اجرا صبرت على ضيمي وصبري وراءه معاول شقت في التراب لي القبرا < / شعر > < فهرس الموضوعات > محمد بن علي الشيباني < / فهرس الموضوعات > محمد بن علي الشيباني [1] عماد الدين أبو جعفر وأبو الفضل محمد بن علي بن حمد بن علوان بن علي بن حمدون بن علوان بن المرزبان بن طارق بن يزيد بن قيس بن جندب بن عمرو بن يحيى ابن مرة بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة ، الشيباني السورائي ، الفقيه الشاعر المقرئ . هكذا عنونه ابن الفوطي في تلخيص مجمع الآداب ج 4 ق 2 ص 831 رقم 1218 وقال في ترجمته : كان أديبا فاضلا وفقيها شاعرا ، حسن الشعر ، طيب الإنشاد ، فصيح الإيراد ، كريم الأخلاق والشيم ، ممتع المحاضرة والمذاكرة ، كثير المحفوظ ، حسن المحاورة ، كتبت عنه ، وكان ينعم ويشرفني إلى منزلي ، وكتب لي الإجازة نظما . . وتوفي ثالث عشر رجب سنة 706 ودفن بمشهد علي . وترجم له أيضا في نفس الجزء ص 837 برقم 1226 وكناه أبا عبد الله فقال : عماد الدين أبو عبد الله محمد بن علي بن محمد بن علوان الشيباني الحلي الفقيه المقرئ الأديب . يعرف ب ( ابن الرفاعي ) من أكابر العلماء وأفاضل الأدباء والفقهاء ، كتبت شعره في ( أشعار أهل العصر ) ومما أنشدني وهو متوجه إلى زيارة أمير المؤمنين ( ع ) . . . وأورد له ابن الشهرزوري الموصلي في مجموعته المخطوطة - في الورقة 114 وما بعدها - قصيدة غديرية في مدح أمير المؤمنين ( ع ) ، وعبر عنه ب ( نصير الحق والدين ابن علوان ) . كما أورد له في نفس المجموعة - في الورقة 146 - قصيدة في رثاء الحسين ( ع ) صاغها تخميسا للامية العجم المعروفة ووصفه ب ( ابن علوان الرفاعي الربعي البغدادي ) . هذا ما استفدناه من المجموعة المخطوطة التي جمعها السيد عبد العزيز الطباطبائي في تراجم المنسيين والمغمورين من السابقين ، وهي مجموعة ضخمة قوامها أضابير عديدة . وفقه الله لتبييضها وطبعها . وعن مجموعة ابن الشهرزوري ننقل هذا التخميس . والنسخة التي عندنا تختلف في بعض الألفاظ مع رواية ياقوت للامية العجم ، وقد صححنا قسما منها على رواية ياقوت بعد أن وضعنا الكلمة الصحيحة بين عضادتين وأشرنا إلى ذلك في الهامش . وكذلك فعلنا في الألفاظ التي استظهرنا خطأها وصححناها . وتركنا ما له وجه من الصحة على حاله . قال الشيخ الامام العالم الأديب الفاضل عماد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن علوان الرفاعي الربعي البغدادي - رحمه الله تعالى - يرثي مولانا وسيدنا الامام السبط الشهيد أبا عبد الله الحسين بن علي بن أبي طالب ( ع ) ، مما وشح به لامية الطغرائي رحمه الله : < شعر > لو لا إبائي بنفسي عن ذوي البخل وصون مدحي عن الأنذال والسفل ما كنت أنشد والآفاق تشهد لي ( أصالة الرأي صانتني عن الخطل وحلية الفضل زانتني لدى العطل ) صبرا فليس لما قد فات مرتجع فالصبر ينفع إذا لا ينفع الجزع والدهر يخفض أقواما وإن رفعوا ( مجدي أخيرا ومجدي أولا شرع والشمس رأد الضحى كالشمس في الطفل ) لواعج الشوق تطويني وتنشرني إلى بلادي ( و ) من خلفت في وطني وا طول شوقي ! ووا وجدي ! ووا حزني ! ( فيم الإقامة بالزوراء ، لا سكني بها ، ولا ناقتي فيها ولا جملي ؟ ) « 1 » مثل الحسين بأرض الطف حين غدا لهفي عليه ، وحيدا بين جمع عدا لا يرقبون لديه ذمة أبدا ( ناء على الأهل صفر الفك منفرد ( أ ) كالسيف عري متناه عن الخلل ) « 2 » يشكو إلى الله ما يلقى من المحن ويحتمي بظبا الهندي واللدن بقول : هل ناصر لله ينصرني ؟ ( فلا صديق إليه مشتكى حزني ولا أنيس لديه منتهى جذلي ) < / شعر >