responsiveMenu
فرمت PDF شناسنامه فهرست
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 519


يوجد عندهم مساجد أو دور عباده معروفه . . . فلماذا هذه السرية والتخفي ؟ ! ) .
وكتب أحمد العلي : ( صدقت يا سيدي يا رسول الله تتفرق أمتي إلى بضع وسبعين الخ . . . . كلها في النار إلا واحده ! هذا ما نراه ، والعاقل من فكر في هذه الخزعبلات . . . ) .
وكتب عادل من ألمانيا : ( إلى كل علوي : إن التوحيد قول وعمل , فأعمالك الشركية أو استعانتك بغير الله ، يخرجك من الملة . . . ) وكتب أفلاطون : ( الله يهدي كل إنسان يفتري على العلويين . الحمد لله ) وكتب أحمد من السعودية : ( الحمد لله على نعمة الإسلام ) .
وكتب غير مهم : ( ترهات مفبركة لا علاقة لها بالديانة العلوية . وما تفعله قناة العربية عندما تقدم مثل هذا البرنامج أو معظم برامجها هو عمل غير ملتزم ! نرجو منكم احترام مهنة الصحافة التي هي مهنة عظيمة ، وأخلاقياتها هي الأهم في ممارستها ) .
وكتب السيد من السعودية : ( ديانة المسلمين العلويين أكبر من أن توصف أيها العربية بجرة قلم أو موضوع . . . فالمسلمين العلويين نصف سكان هذا العالم ، فكل مسلم يؤمن بآل بيت الرسول الأعظم يعتبر علوياً شيعياً جعفرياً فاطمياً . . . ) .
وكتب خالد الشنيبر : ( حقيقة لم أستغرب ما عرضه مقدم البرنامج عن العلوية ، وهم فعلاً يعتمدون السرية التي تصل حتى عن الأتباع أحياناً ) .
وكتب صحفي : ( من المعيب الاستخفاف بالمعتقدات ومحاولة تشويهها بهذا الأسلوب الرخيص . . . ما قدمتموه هو عبارة عن تشويه للحقائق يعتمد على الإنتقاء العشوائي لأناس أشك أنهم من الطائفة العلوية . . . وأسلوب الصحفي الذي أرسلتموه في مهمتكم الخاصة لا يتبعه " بتحيزه الواضح " طالب في السنة الثانية ) .
وكتب علوي : ( ستبقى العلوية صفوة الإسلام رغما عن أنوف المغرضين ) .
وكتب رفعت : ( العلويون القزلباش وغيرهم في الأناضول يختلفون عن العلويين في سوريا ، وكان لا بد من الإشارة إلى ذلك في أثناء بث التقرير ) .
وكتب حمزة : ( لا أجد ما أقوله سوى : حسبي الله ونعم الوكيل ، دين أم شعوذه ؟ ! ) .

519

نام کتاب : كيف رد الشيعة غزو المغول نویسنده : الشيخ علي الكوراني العاملي    جلد : 1  صفحه : 519
   ««صفحه‌اول    «صفحه‌قبلی
   جلد :
صفحه‌بعدی»    صفحه‌آخر»»   
   ««اول    «قبلی
   جلد :
بعدی»    آخر»»   
فرمت PDF شناسنامه فهرست