صلاة الآيات والعيدين وما يجري مجراهما . ( الذريعة : 14 / 213 ) . رسالة في أحكام الإعتكاف ، وأصلها لأستذه سالم بن بدران المازني البصري ، وقد حررها نصير الدين قدس سرّه بمعنى أنه جعلها على فتاواه . ( الذريعة : 2 / 230 ) رسالة في تمييز الصبح الصادق من الكاذب ، ويسمى رسالة في وقت الفجر كتبها جواباً عن سؤال بعض الأمراء . ( الذريعة : 11 / 147 ، و : 15 / 7 ) . تحرير الطلوع والغروب ، لأوطولوقس الذي أصلحه ثابت بن قرة الحراني المتوفى سنة 288 وحرره المحقق خواجة نصير الدين الطوسي ، وهو مرتب على مقالتين فيهما ستة وثلاثون شكلاً ، رأيت نسخة منه في النجف الأشرف في مكتبة المرحوم المولى محمد علي الخوانساري ، وتوجد نسخة منه في المكتبة الخديوية ، تاريخ كتابتها ثالث عشر رجب سنة 1146 كما ذكر في فهرسها ) . ( الذريعة : 3 / 386 ) . رسالة في التولي والتبري ، فارسية على مشرب أهل التعليم ، ألفها في قهستان بطلب شخص اسمه نجيب الدين . ( الذريعة : 11 / 159 ) . وقد نقلت عنه آراء في الفقه لا توجد في كتبه التي وصلتنا ، وهو يدل على وجود مؤلفات أخرى في الفقه ، أو أن آراءه نقلها تلاميذه . وله في العقائد : تجريد الكلام في تحرير عقايد الإسلام ، وهو أجلُّ كتاب في تحرير عقايد الإمامية أوله : ( أما بعد حمد واجب الوجود على نعمائه . . . فإني مجيب إلى ما سألت من تحرير مسائل الكلام وترتيبها على أبلغ نظام . . إلى قوله : وسميته بتحرير العقايد ، ورتبته على ستة مقاصد . . فيظهر منه أنه سماه تحرير العقايد ، لكنه اشتهر بالتجريد ، رأيت منه نسخاً . . . وطبع مستقلاً ومع بعض شروحه مكرراً . وأثنى عليه عامة العلماء ومدحه كافة شراحه ، واعتنى بشرحه العامة والخاصة ، وقد شرحه الفاضل القوشچي بطلب من السلطان بو سعيد بن السلطان محمد خدابنده ، ومدحه بأنه : ( مخزون بالعجائب ، مشحون بالغرائب ، صغير الحجم ، وجيز النظم ، كثير العلم جليل الشأن ، حسن النظام ، مقبول الأئمة العظام ، لم يظفر بمثله علماء الأمصار ) .