20 - في النجوم العوالي للعصامي / 1436 : « واستولى الزيدية على غالب حضرموت ثم في سنة سبعين استولى على حضرموت كلها ، وأمرهم أن يزيدوا في الأذان حي على خير العمل ، وترك الترضي عن الشيخين » . 21 - في كامل ابن الأثير : 9 / 592 : « وأعاد الشيعة الأذان بحي على خير العمل ، وكتبوا على مساجدهم محمد وعلي خير البشر وجرى القتال بينهم وعظم الشر » . 22 - في سير الذهبي : 15 / 159 : « المعز لدين الله ، أبو تميم معد بن المنصور إسماعيل بن القائم ، العبيدي المهدوي المغربي ، الذي بنيت القاهرة المعزية له ، كان صاحب المغرب وكان ولي عهد أبيه . وليَ سنة إحدى وأربعين وثلاث مئة ، وسار في نواحي إفريقية يمهد ملكه فذلل الخارجين عليه . . . وساروا في أول سنة ثمان وخمسين في أهبة عظيمة وكانت مصر في القحط فأخذها جوهر ، وأخذ الشام والحجاز . ونفذ يعرِّف مولاه ( المعز ) بانتظام الأمر ، وضربت السكة على الدينار بمصر وهي : لا إله إلا الله ، محمد رسول لله ، علي خير الوصيين . والوجه الآخر اسم المعز والتاريخ . وأعلن الأذان بحيَّ على خير العمل ، ونودي : من مات عن بنت وأخ أو أخت فالمال كله للبنت . فهذا رأي هؤلاء » . 23 - في أعيان الشيعة : 9 / 91 : « جاء البساسيري بجيش عظيم من مصر إلى بغداد وقبض على الخليفة وسجنه في الحديثة ، وفي بغداد جعل الخطبة والسكة مدة عامين باسم المستنصر الذي كان خليفة الإسماعيلية في مصر ، وفي النهاية علم طغرل بك بذلك ، فأسرع من خراسان وقصد البساسيري في جيش جرار ،