الناس فسحفه وصفعه وأمر به فصلب حيا في الجانب الشرقي ثم في الجانب الغربي ليراه الناس ثم حبس في دار الخليفة فجعل يتقرب إليهم بالسنة فظنوا ما يقول حقا ثم انطلق وقد كان ابن الفرات كبسه في وزارته الأولى وعنى بطلبه موسى